الضربة “للنصرة” في إدلب واقعة لا محالة ولكن متى؟
تتابع جبهة تحرير الشام ( النصرة سابقا – فرع تنظيم القاعدة في بلاد الشام ) ومن يدور في فلكها من مجموعات ارهابية محاولاتها اليائسة لاحراز اي تقدم ميداني بمواجهة الجيش العربي الس
تتابع جبهة تحرير الشام ( النصرة سابقا – فرع تنظيم القاعدة في بلاد الشام ) ومن يدور في فلكها من مجموعات ارهابية محاولاتها اليائسة لاحراز اي تقدم ميداني بمواجهة الجيش العربي الس
ذكرت قناة “سي إن إن تورك” إن تبادلاً لإطلاق النيران بالمدفعية وقع بين القوات السورية والتركية على الشريط الحدودي بين البلدين.
في تحد لدمشق وأنقرة، وعشية استفتاء كردستان العراق، تجري مؤسسات “النظام الفدرالي” الذي أسسه الأكراد في شمال سوريا غداً الجمعة، أول انتخابات منفصلة عن الحموة المنتخبة السورية.
فيما تواصل أنقرة حشد قواتها في المناطق الحدودية، تمهيداً لبدء تنفيذ «اتفاق خفض التصعيد» في إدلب، دشّنت «جبهة النصرة» بالشراكة مع «الحزب الإسلامي التركستاني» معركة جديدة في ريف حماة الشمالي. المعركة تبدو أشبه بـ«عملية انتحارية» في ظل واقع ميداني يصب في مصلحة الجيش السوري.
أكدت معلومات متقاطعة من مصادر أهلية وأخرى معارضة مقربة من الميليشيات المسلحة في إدلب وريف حلب الشمالي أن الجيش التركي سيعتمد في توغله داخل محافظة إدلب على ميليشيات «درع الفرات» مع توفير غطاء ناري جوي وبري له
اغتال مجهولون بعيارات نارية، اليوم الاثنين 18 أيلول، ما يدعى بـ “مسؤول العقارات” في “هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة سابقاً) المدعو “أبو ياسر الشامي” في مدينة حارم قرب الحد
أعلن الجيش التركي عن بدء مناورات عسكرية على الحدود مع العراق الاثنين، قبل أسبوع من استفتاء على انفصال أكراد العراق الذي طالبت أنقرة بإلغائه.
وأشار بيان صادر عن الجيش التركي، إلى أن عملياته التي تستهدف الجماعات المتشددة في منطقة الحدود مع العراق ستستمر تزامناً مع المناورات.
قالت وكالة «الأناضول» التركية الرسمية إنّ أنقرة «أرسلت 80 مركبة عسكرية تشمل دبابات إلى حدودها الجنوبية مع سوريا». وذكرت الوكالة، نقلاً عن مصدر عسكري، أنّ نشر المركبات تمّ في إطار تعزيز القوات المتمركزة على الحدود.
أثمر النشاط الديبلوماسي لمسؤولي الدول الضامنة الثلاث أمس على طاولة الجولة السادسة من محادثات أستانا.
منذ سقوط مدينة إدلب في آذار من عام 2015 بيد «جيش الفتح»، الذي كانت «جبهة النصرة» أحد أهم أركانه، دارت نقاشات كثيرة حول مستقبل المدينة وريفها، على اعتبارها مركز المحافظة الوحيد الذي خرج عن سيطرة الحكومة في دمشق (بيد معارضي الحك