أنقرة
مسؤول يمني أمني: فريق مخابرات تركي في اليمن لتجنيد مرتزقة وإرسالهم إلى سورية
"إخوانية" الدوحة-أنقرة..بانتظار سقوط الأسد
" كم أشعر بالإمتنان من تقاسم نفس الرؤى في مجال العلاقات الدولية مع صديقي الحميم رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري" .(رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان)
قصور الرؤيا التركية في سياستها السورية
شكّلت الأزمة في سوريا منذ بدئها قبل عامين حقل اختبار وامتحاناً للسياسات الخارجية التركية، بكل العناوين والنظريات التي رفعتها خلال السنوات القليلة التي سبقت انفجار الأزمة في سوريا وفي العلاقات بين البلدين.
أطراف الحلّ في الداخل السوري
عبرت الأزمة السورية في ثلاث محطات أساسية، الأولى معركة حمص (باب عمرو) والتلويح بتقسيم سوريا. المحطة الثانية شهدت الانتقال إلى دمشق عبر ضرب خلية الأزمة والتلويح بتقسيم الجيش السوري. أما الثالثة، فكانت في حلب، التي هدفت إلى التلويح بالحرب الإقليمية.
هل التقى عبدالله الثاني بالأسد؟ سيناريوهات غامضة
ما الذي حدث، فجأة، على الخط بين عمان ودمشق؟ المعطيات متضاربة للغاية؛ فبينما تأكد أن الحكومة الأردنية سمحت للأميركيين بتدريب 1200 من مقاتلي المعارضة السورية على أراضيها، تسربت أنباء متزامنة عن لقاء رفيع المستوى تم بين قيادتيّ البلدين. رفيع المستوى، إلى حد أنه توجد تأكيدات، غير رسمية، بأنه كان لقاء قمة، جمع الملك عبدالله الثاني والرئيس بشار الأسد. والأرجح أن موضوع المباحثات، كان هو نفسه الذي ناقشه الملك الأردني في موسكو والدوحة وأنقرة: موضوع اللاجئين السوريين إلى الأردن.