الداخلية الروسية: تنظيم “داعش” الإرهابي يخطط لتكوين شبكة إرهابية عالمية بعد هزيمته في سورية والعراق
أعلنت وزارة الداخلية الروسية أن تنظيم “داعش” الإرهابي يخطط لتكوين شبكة إرهابية عالمية بعد هزيمته في سورية والعراق.
أعلنت وزارة الداخلية الروسية أن تنظيم “داعش” الإرهابي يخطط لتكوين شبكة إرهابية عالمية بعد هزيمته في سورية والعراق.
قبل أيام من وصول الملك سلمان إلى العاصمة التونسية، انتشرت صور ضخمة على لوحات تجارية في الطرق العامة ترحب بالضيف السعودي، أغلبها جاءت بتمويل من شركات خاصة تعمل في مجال تنظيم رحلات الحج والعمرة، ولها ارتباطات بالمملكة. ولم ينحصر الترحيب بالضيف، أول الواصلين للمشاركة في القمة العربية التي تبدأ غداً الأحد، في اللوحات الدعائية، بل امتدّ إلى مستوى استقبال رفيع حرص عليه الرئيس الباجي قائد السبسي، الذي عقد جلسة مع الملك سلمان، برفقة عدد من الوزراء من الجانبين، للحديث عن الاستثمارات السعودية في البلاد.
اعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة في بلاغ التالي “في إطار مكافحة عمليات تهريب المخدرات إلى الخارج وتحديدا إلى الدول العربية، توافرت معلومات إلى قيادة الشرطة القضائية عن احتمال قيام مجموعة من الأشخاص بعملية تهريب كمية كبيرة من حبوب الكبتاغون داخل مفروشات مصنعة يدويا إلى إحدى تلك الدول فيما لم يتم تسمية هذه الدولة علماً بأن الدول المستهدفة بالمخدرات هي العراق و سورية
أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الجولان السوري المحتل كشف حقيقة المخطط الموجه ضد سورية بشكل خاص والمنطقة بأكملها والرامي إلى نشر الفوضى والدمار في المنطقة وتكريس واقع جديد على غرار مخطط سايكس-بيكو ووعد بلفور.
ضبطت الأجهزة الأمنية العراقية، الأحد، 24 مارس/آذار، أوكارا لتنظيم “داعش” الإرهابي، في محافظة كركوك التي تعتبر أغنى مدن العراق، والمنطقة، نفطيا، في شمال العاصمة بغداد.
وأعلن الناطق باسم وزارة الداخلية العراقية، اللواء سعد معن، في بيان تلقته مراسلة “سبوتنيك” في العراق، عصر اليوم، أن مفارز استخبارات الشرطة الاتحادية العاملة ضمن وكالة الاستخبارات في الوزارة، ومن خلال تسخير المصادر السرية تضبط 4 أوكار لـ”داعش” الإرهابي في محافظة كركوك.
وأضاف معن، أن الأجهزة الأمنية، وجدت بداخل الأوكار، 4 مساطر تفجير وأصابع TNT، و ملابس، مع أفرشة منام.
رغم إعلانها عما أسمته «هزيمة» تنظيم داعش الإرهابي، واصلت أميركا إدخال أرتال كبيرة من المعدات العسكرية إلى شمال شرق سورية البلاد، في حين رأت برلين أن «تحرير» المعقل الأخير للتنظيم في سورية «لا يلغي مهمة مواصلة مكافحته»، في إشارة إلى تأييدها استمرار احتلال أميركا لأراض سورية.
وقبل أيام قليلة، أعلنت «قوات سورية الديمقراطية – قسد»، «هزيمة» داعش، بعد إعلان أميركي مشابه، علماً أن واشنطن و«التحالف الدولي» الذي تقوده بزعم محاربة التنظيم، ربطوا على الدوام استمرار تواجدهم في سورية بمحاربة التنظيم.
اعتبرت تقارير، أمس، أن الفائز الحقيقي من هزيمة تنظيم داعش في شرق نهر الفرات هو الحكومة السورية، في حين رجح العقيد المنشق عن ميليشيا قوات سورية الديمقراطية- قسد» طلال سلو، أن تدخل الأخيرة، مرحلة صراع داخلي على أساس قومي.
أدت الهطلات المطرية الغزيرة في مناطق المالكية والقحطانية واليعربية والجوادية في الحسكة خلال الـ 24 ساعة الماضية إلى تضرر عدد من المنازل في المنطقة الشمالية الشرقية وقطع بعض الطرقات وانجراف التربة وارتفاع منسوب الأنهار وفيضان الوديان القريبة من مراكز المدن.
انتشرت ظاهرة تهريب المواشي إلى دول الجوار خلال السنوات الماضية، لا سيما إلى لبنان عن طريق منطقة القصير والقلمون وإلى تركيا والعراق للاستفادة من الأسعار المرتفعة هناك مقارنة بالسوق المحلية ومؤخراً إلى العراق.
كشف البيت الأبيض، أن قوات سوريا الديمقراطية (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة أسرت نحو ألف مسلح من تنظيم "داعش" الإرهابي، ينتمون لـ 40 دولة.
وقال البيت الأبيض في بيان، اليوم الأحد 24 مارس: "هناك أكثر من ألف مقاتل أجنبي من أكثر من 40 دولة محتجزون لدى قوات سوريا الديمقراطية".
وأعلنت قوات سوريا الديمقراطية، في وقت سابق أمس السبت 23 مارس، أنها حققت انتصارا كاملا على "داعش" في الباغوز بريف دير الزور، شرقي سوريا.