العراق

طفت أزمة البنزين التي يعيشها المواطن السوري حالياً، إلى جانب الأزمات المحلية الأخرى على السطح، إذ زادت ظاهرة الازدحام على محطات الوقود، ما أدى إلى تنشيط حركة بيع مادة “البنزين” في السوق السوداء وارتفع سعرها في بعض المحافظات إلى عشرات الأضعاف.

وبعد عدّة شكاوى حول انعدام توافر المادة في محطات الوقود، بالتوازي مع توافرها لدى التجار بـ”البيدونات”، ولكن الفروقات بالأسعار لا يمكن مقارنتها كونها تصل أحياناً إلى عشرة أضعاف الأسعار الحكومية.

مواطنون من حلب أكّدوا وصول سعر لتر البنزين إلى 2500 ليرة سورية وانتشار بيع المادة على الطرقات العامة وبشكل كبير.

أعلنت وسائل إعلام عراقية مختلفة، أن المنطقة الخضراء وسط العاصمة العراقية بغداد، تعرضت لقصف صاروخي.

ونقل موقع “بغداد اليوم” عن مصدر “أمني” عراقي، قوله: “صواريخ من نوع كاتيوشا سقطت ليلاً، على المنطقة الخضراء، واستهدفت محيط القاعدة العسكرية الأمريكية في السفارة الأمريكية”.

ولفت الموقع المذكور إلى أنه لم ترِد تقارير حتى الآن عن حجم الخسائر المادية أو إن كان هناك إصابات بشرية.

وتتعرض المنطقة الخضراء وسط بغداد مراراً خلال الفترة الأخيرة إلى سلسلة من الهجمات بصواريخ كاتيوشا.

بعد الفيضانات المدمرة والسيول التي شهدها السودان مطلع شهر أيلول الجاري، أعلنت الحكومة العراقية، أمس السبت، عن انطلاق أول طائرة عراقية تحمل مساعدات طبّية إلى الشعب السوداني.

ووفقاً لموقع “السومرية نيوز”، فإن المتحدث باسم الأمانة العامة لمجلس الوزراء العراقي، حيدر مجيد، قال: “بحسب توجيه رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، نقلت الشحنة التي رافقها وفد رسمي بطائرة القوة الجوية العراقية (c130) عبر قاعدة الشهيد محمد علاء الجوية، وهي عبارة عن 12 طناً من المواد الطبية”.

وأضاف مجيد: “الرحلات الجوية والبحرية ستستمر تباعاً لنقل بقية المواد الإغاثية المقرر إرسالها بحسب التوجيه”.

أكد نائب رئيس غرفة صناعة دمشق وريفها ورئيس لجنة التصدير في الغرفة لؤي نحلاوي أهمية إعادة فتح مطار دمشق الدولي لنمو الصادرات السورية وخاصة أن هناك دولاً عربية أعادت فتح مطاراتها كالأردن والعراق ولبنان وتعاملت مع جائحة كورونا بفرض اجراءات معينة لمنع انتشاره .

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” اليوم الأربعاء، أن القيادة الوسطى ستخفض عدد قواتها في العراق قبل نهاية الشهر الجاري من 5600 جندي إلى 3000.

ونقلت وكالة “رويترز” اليوم الأربعاء، عن مسؤول أمريكي رفيع فإن إعلان البنتاغون جاء قبيل تصريح متوقع اليوم للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

ونقلت “رويترز” عن المسؤول بالإدارة الأمريكية قوله أمس الثلاثاء: “إعلاناً عن سحب مزيد من القوات من العراق متوقع اليوم الأربعاء، وسيكون هناك إعلان آخر بشأن أفغانستان في الأيام المقبلة”.

أفادت وسائل إعلام مختلفة، اليوم الأحد، باستهداف رتل لوجستي تابع للتحالف الدولي الأمريكي كان ينفذ عملية إخلاء لأحد المواقع في قاعدة التاجي شمالي بغداد.

ووفقاً لموقع “الميادين”، فإن هجوماً بالعبوات الناسفة استهدف رتلاً لوجستياً تابعاً للتحالف الأمريكي على أوتوستراد الشعلة في العاصمة العراقية بغداد.

وأوضح الموقع أن الاستهداف المذكور أسفر عن أضرار مادية، لافتاً إلى أن الرتل التابع لشركات أمنية للتحالف كان ينفذ عملية إخلاء لأحد المواقع العسكرية في قاعدة التاجي، شمالي بغداد، باتجاه مطار بغداد أو براً نحو الكويت.

ارتقى عسكريان عراقيان، إثر هجوم لتنظيم “داعش” على مقر حرس الحدود العراقي في محيط منطقة عرعر بين العراق والسعودية.

ووفقاً لموقع “الميادين”، فإن القوات العراقية تمكنت من صد هجوم للتنظيم، ما أودى بحياة عسكريين اثنين، إضافة إلى جرح اثنين من العسكريين العراقيين.

بدورها، وكالة “واع” العراقية، أفادت بأن الاستخبارات العراقية أحبطت أيضاً، هجوم لتنظيم “داعش” في محافظة كركوك، وألقت القبض على أحد مسلحي التنظيم.

وأوضحت الوكالة العراقية أنه تم تدمير وكر للتنظيم و3 أنفاق في كركوك، كما عثرت الاستخبارات العراقية على 4 عبوات ناسفة على شكل صفائح للتفجير.

بعد إتمامه زيارتَيه إلى العاصمتين، الإيرانية طهران والأميركية واشنطن، تتّجه الأنظار إلى زيارة رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، إلى العاصمة السعودية الرياض، والتي يُتوقّع أن تتمّ في خلال الأسابيع القليلة المقبلة، بعد تأجيلها في تموز/ يوليو الماضي، بسبب تدهور صحة الملك سلمان عبد العزيز، وفق ما أُعلن حينها. وتستكمل الزيارة المرتقبة سلسلة خطوات بدأها الكاظمي في إطار سعيه لإبعاد العراق عن «صراعات المحاور» كما يقول، وتحقيق توازن في علاقات بلده مع محيطه، من دون الركون إلى معسكر على حساب آخر.

الإسلام الحركي مصطلح تمييز لجزء كبير من أدبيات وممارسات تنظيمات الإسلام السياسي عن أدبيات وممارسات «العوام» وأي آخر -بالنسبة لهم- للإسلام، بغرض تفعيل «زعم» الموديل الإسلامي، الإسلامي الحركي قد يكون تنظيميًا أو غير تنظيمي تقيةً أو غير تنظيمي فعليًا.