هذه الفاتحة لكلام نطلقه في السياسة، في ما ندلي بأحاديث اقتصادية او اجتماعية او وطنية، اضحت فعلاً مجوّفة من معناها. فهل حقاً نحن لبنانيون بغير الانتساب الى رقعة جغرافية تسمى لبنان؟
خرج مئات الطلاب من ثانوية صور الرسمية للصبيان، في تظاهرة عفوية الى شوارع مدينة صور امس، احتجاجا على مقتل زميلهم في الدراسة احمد محمود في منطقة قصقص. واطلق المشاركون في التظاهرة التي سارت بمواكبة عناصر
اعتبر الرئيس الجزائري السابق احمد بن بله أمس، انه لو كان (الزعيم المصري الراحل) جمال عبد الناصر اليوم على قيد الحياة فإنه كان سيعتز مثلي بأن يكون جنديا ل(الأمين العام لحزب الله) السيد حسن نصر الله ويحارب اسرائيل.
حذّر مراقب الدولة، ميخا لندنشتراوس، في تقريره، من مشاكل جوهرية عديدة ظهرت في منظومة التأهيل، وبرزت خصوصاً في خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان. كما كشف التقرير ، للمرة الأولى، عن الرقابة في المكان
يوم أطلقت “روتانا” قناتها الخليجية، كانت تعرف تمام المعرفة أنها ستنجح في مغازلة أهل السعودية والإمارات والبحرين... لكنها في المقابل، كانت تقدم خدمة إلى جمهور قنواتها الموسيقية الأخرى، والموجهة عموماً إلى دول المغرب العربي
حظيت دمشق بمقطعين مختلفين في البيان المشترك للرئيس الفرنسي جاك شيراك والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، بعد قمتهما في متلاخ في ألمانيا أمس، يعكسان مواقف كل من الدولتين من دمشق.
يبدو وكأن وزراء الأكثرية ونوابها يطلقون العنان لأفكارهم «الإبداعية» عندما يتسمّرون أمام صحافي أجنبي للإدلاء بتصريح إعلامي، فيخرجون من «تقيّتهم» السياسية التي تراعي التوازنات الطائفية المحلية، معتقدين بأن تصريحاتهم
مع احتدام الوضع على الأرض بأكثر مما كان عليه في الأيام القليلة الماضية، بدا أن السباق يشتد بين مساع محلية وعربية وبين إعلان انسداد افق الوساطات السياسية بما يدفع المعارضة الى المرحلة الثانية من التحرك الاحتجاجي، مقابل
الصباح باكر، إنه يوم أحد. إنه 3-12-2006، يوم عطلة إذن تَفَرُّغ، إنه للمشاريع، إنّي لا أصدق، أريد حلاً. إنهم يحتشدون، يحتشدون عائدين من خارج العاصمة ومنها إلى ساحتي الشهداء ورياض الصلح معهم طبعاً،