عبد الرحمن سلام : ومع نهاية الاسبوع الثالث على بدء العدوان الصهيوني على لبنان, جاء تحرك القطاع الفني اللبناني والعربي, داعماً المقاومة ومستنكراً العدوان
الجمل : في تطور هو الأبرز في اليوم الرابع والعشرين للمعارك بين حزب الله اللبناني وإسرائيل، سقط صاروخان أو ثلاثة صواريخ أطلقت من الجنوب اللبناني على مدينة الخضيرة،
سعاد جروس : ليست «الغولة» أو «حمدة» وحدهما, كانتا من أبطال حكايات الرعب والفزع في طفولتنا, هناك أيضاً «أبو إيد مقطوشة» و«حمال طيزه على الطبق» وغيرهم من
سعاد جروس : «التخاذل العربي مش غريب, إنما إعطاء الموافقة على شن حرب على لبنان, هو الأمر الغريب», بهذا التصريح يكون وزير خارجية قطر محمد جبر آل ثاني, قد أشار بشكل غير مباشر
الأسبوع الرابع للعدوان الاسرائيلي فتح المواجهة القائمة على احتمالات خطيرة ابرزها اثنان: الاول إمكانية تطور الحرب الى «حرب خنادق» ميدانية ودبلوماسية, على
اشتبك مسلحون مدججون بالاسلحة مع القوات الأمريكية والعراقية في مدينة الموصل المضطربة بشمال العراق يوم الجمعة وذكرت تقارير ان اربعة من افراد الشرطة على الاقل من بينهم ضابط
اقتربت صواريخ حزب الله، أمس، مسافة أخرى من تل أبيب بسقوطها في مدينة الخضيرة في منتصف الطريق الساحلي بين حيفا وتل أبيب. وكانت هذه الصواريخ الثلاثة جزءا من أكثر من مئتي صاروخ
سحب الرئيس الفنزويلي، هوغو شافيز، سفير بلاده لدى إسرائيل احتجاجاً على الاعتداءات العسكرية على لبنان، فيما وصف ما تقوم به بأنه "حرب إبادة" و"عدوان فاشي."