لبنان

الموقع
10-06-2006

لبنان يسعى إلى تدويل علاقته بسوريا

لن يمر زمن طويل دون ان يكتشف الذين هلّلو للقرار 1680 الذي قضى بتدويل العلاقة بين لبنان وسوريا، ولكل القرارات المماثلة والناشئة اصلاً عن ام القرارات 1559، كم اخطأوا بحق لبنان، وبحق الاطراف التي يمثلون.

10-06-2006

خطران يواجهان لبنان : إسرائيل والطائفية

يحتاج الدفاع عن لبنان إلى استراتيجيتين: واحدة ضد إسرائيل وثانية ضد الطائفية.
لن ينهض لبنان وطناً ودولة ما لم يدفع هذين الخطرين خارج حدوده. لم يعد هذا الكلام فائضاً عن أولويات وطنية أخرى. هزت الطائفية في

09-06-2006

مات الزرقاوي عاش «الزرقاويون»

لم يشعر العراقيون بموت أبو مصعب الزرقاوي, كما شعر بوش وبلير وحلفاؤهما الأوروبيون. فبعد أقل من ساعتين على الاحتفال الأميركي بنجاح قنبلتين ذكيّتين من الوزن الثقيل في إيجاد طريقهما إلى مخبأ الزرقاوي, استشهد أكثر من 37 عراقياً بانفجار خمس سيارات مفخّخة ... وكأن شيئاً لم يكن.
09-06-2006

فضاء الحرية.. الافتراضي السوري مقيد بغياب القانون

الجمل : تساءلتْ وهي تسمع من خلال راديو سيارة التاكسي، عن اسم الإذاعة التي تبث برنامج «نكتة لايف»، لشدة ما أزعجتها رواية نكات مبذولة، تستعاد عبر دراما إذاعية بدائية سمجة، لكن على ما يبدو كان لسائق التاكسي رأي مختلف، بدليل ما كان يطلقه من قهقهات عالية بين الحين والآخر، وكأنما يضحك نكاية بوجهها المتجهم، وحين سألته ما الذي يضحكه في
08-06-2006

مقتل الزرقاوي .. والأسئلة الصعبة

الجمل : أعلن رئيس الوزراء العراقي، في بيان رسمي عن مقتل أبومصعب الزرقاوي في غارة جوية أمريكية على منزل يقع بـ شمالي مدينة بعقوبة العراقية، هذا والجدير بالذكر أن رئيس الوزراء العراقي
08-06-2006

كل واحدة بزنة 225 كيلو، قنبلتان لقتل الزرقاوي

مع أن جواد المالكي رئيس الحكومة العراقية أكد أن عملية قتل أبي مصعب الزرقاوي هي عراقية 100 %  إلا أن العميد بيل كالدويل، المسؤول في القوات متعددة الجنسيات،  قال في مؤتمر صحفي عقد للإعلان
08-06-2006

كهرباء سياسية سورية لبنانية

لم تكد تعلو الاحتجاجات على التقنين القاسي للتيار الكهربائي الذي تشهده المناطق اللبنانية منذ 4 أيام، حتى دخلت المسألة في <البازار> السياسي، مع شيوع أنباء عن توقف سوريا نهائيا عن مد لبنان بالطاقة الكهربائية
08-06-2006

رياض نجيب الريس يدافع عن إعلان بيروت ـ دمشق: لا يستحق هذا الضجيج

لم أعتدْ طوال السنوات الطويلة التي قضيتها في العمل الصحافي والثقافي والإعلامي في لبنان وخارجه، أن أدعى إلى المشاركة في صوغ بيان سياسي أو ثقافي من أي نوع كان أو التوقيع عليه. وكنت أتساءل، بيني وبين نفسي، كلما صدر بيان من هذا النوع وقرأته، لماذا لم أُدع إلى توقيعه.