أفادت تقرير لموقع “i24” العبري بأن التقديرات حول التكلفة الإجمالية التي تكبدها الكيان “الإسرائيلي” في المواجهات العسكرية الأخيرة التي استمرت 40 ساعة في قطاع غزة تقدر بحوالي 120 مليون شاقل أي ما يعادل 40 مليون دولار أمريكي.
وبموجب التقديرات فإن يوماً واحداً من التصعيد لجيش الكيان في قطاع غزة، والذي يشمل عمليات للطيران الـ”إسرائيلي”، والدفاعات الجوية يكلف 40 مليون شاقل، أي ما يعادل أكثر من 13مليون دولار
تلوح في الأفق بوادر حلقة جديدة من الصراع الدامي، بين الجيش الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية في غزة، والتي يكتوي بلظاها الشعب الفلسطيني بين كلا الطرفين.
أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، تنفيذ عملية في قطاع غزة، وحدوث إطلاق نار متبادل.
وبحسب وسائل إعلام، أصدر الجيش الإسرائيلي تعليماته لسكان البلدات الإسرائيلية المحيطة بقطاع غزة بالبقاء على مقربة من الملاجئ.
وقال شاهد عيان إن سلاح الجو الإسرائيلي أطلق أكثر من 35 صاروخاً على مناطق متفرقة في محافظة خان يونس.
أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله أن سورية رغم الحرب الكونية عليها ما تزال صامدة ولم تغير مواقفها المقاومة ودعمها للقضية الفلسطينية رغم كل الظلم الذى تعرضت له، مشيراً إلى أن مسار المقاومة حاسم وأنجز خلال سنوات تحريراً عظيماً صنعته دماء الشهداء.
وقال نصرالله خلال كلمة اليوم في مهرجان يوم الشهيد.. إن القوة الصاروخية للمقاومة هي قوة رادعة للعدو الإسرائيلي وتضع حداً لتهديداته ونحن متمسكون بسلاح المقاومة ومعادلة الجيش والشعب والمقاومة ولن تخيفنا التهديدات والعقوبات، مشدداً على أن المقاومة سترد حتماً على أي اعتداء على لبنان ولن تسمح للعدو الإسرائيلي باستباحة أراضيه.
تحدث مقال نشره موقع «ميدل إيست مونيتور» عن عمق التضامن الذي يبديه محرك البحث «غوغل» مع الاحتلال الإسرائيلي، لافتاً إلى أن «غوغل»، كبقية شركات وادي السيليكون الاحتكارية، أي الشركات المنتجة للتقنيات الموجودة في وادي السيليكون على الساحل الغربي لولاية كاليفورنيا الأمريكية، ينحاز بشكل روتيني إلى جانب الاحتلال الإسرائيلي وجرائم الحرب التي يرتكبها ضد الفلسطينيين، حيث ألغى تسمية «فلسطين» من تطبيق الخر
يخوض الأسير الفلسطيني «الشيخ» خضر عدنان، كما هو مشهور، معركته الثالثة في الإضراب الطويل مجدداً، على أمل أن ينجح كما اعتاد على مدار ست سنين مضت في كسر القيد، وقد سبقه إلى ذلك الأسير عمران الخطيب الذي يواصل إضرابه عن الطعام ولسان حاله يردد: «يكفيني 21 عاماً من أصل 45... القرار لي وسأعود إلى جباليا»، في حالة فريدة من نوعها، كون الإضراب يقرره عادة أصحاب «الأحكام الإدارية» الممكن الإفراج عنهم، لا ذوو الأحكام. وفي الوقت نفسه، تخوض أسيرات فلسطينيات منذ ما يزيد على شهرٍ إضراباً من نوعٍ آخر رفضاً لـ«احتجازهنّ في سجنٍ داخل سجن!».
لا تؤثر بيانات البرلمان الأوروبي وتقارير المنظمات الحقوقية وجملة الإدانات العالمية والدعوات الأممية، على سلوك الثنائي السعودي- الإماراتي في اليمن، ولا تقف حاجزاً أمام استمرار عمليات قصف وتجويع الشعب اليمني منذ آذار عام 2015. شعب البلد العربي الأشد فقراً، والشعوب المتضامنة معه، لم يعد يتفاءل بهذا البيان (الدوري)، الذي يدين العدوان على اليمن، أو ذاك الداعي إلى وقف الاقتتال والجلوس على «طاولة الحوار». وبعد أكثر من 3 سنوات ونصف السنة، تحولت التصريحات الغربية إلى مجرد تمتمات غير واضحة، يكاد صداها لا يخترق هدير الطيران الحربي وقرقعة ملايين البطون الفارغة.
عم إضراب شامل جميع الأراضي الفلسطينية اليوم في القدس المحتلة والضفة الغربية وقطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 استجابة لدعوة القوى الوطنية الفلسطينية رفضاً لـ “قانون القومية” العنصري الذي أقرته سلطات الاحتلال الإسرائيلي.
وشمل الإضراب كل مناحي الحياة التجارية والتعليمية والمؤسسات الخاصة والعامة والنقل العام باستثناء القطاع الصحي.
ويشارك الفلسطينيون بمخيمات اللجوء في الشتات في الإضراب تأكيداً على وقوف الشعب الفلسطيني صفاً واحداً في فلسطين وخارجها في مواجهة المخططات التي تستهدف وجوده وقضيته.
أصيب 20 فلسطينيا بينهم صحفيان بجروح وحالات اختناق فجر اليوم خلال اقتحام قوات الاحتلال الاسرائيلي مدينة نابلس بالضفة الغربية.
و اقتحمت قوات الاحتلال المنطقة الشرقية لمدينة نابلس وأطلقت الرصاص وقنابل الغاز السامة ما أدى إلى إصابة 20 فلسطينيا بجروح وحالات اختناق بينهم صحفيان مشيرا إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت أربعة فلسطينيين خلال الاقتحام.
إلى ذلك اعتقلت قوات الاحتلال فجر اليوم ثمانية فلسطينيين من القدس المحتلة والخليل وقلقيلية بالضفة الغربية.
اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين اليوم البلدة القديمة في مدينة الخليل تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وذكرت وكالة وفا الفلسطينية أن عشرات المستوطنين الإسرائيليين اقتحموا بحماية قوات الاحتلال أسواق البلدة القديمة ما تسبب بإعاقة مرور الفلسطينيين وبث حالة من الرعب في صفوف مرتاديها والتجار فيها.
وتزداد معاناة رواد البلدة وسكانها جراء نصب الاحتلال حواجزه العسكرية الدائمة على مداخل البلدة للتضييق عليهم.
كما اعتقلت قوات الاحتلال فلسطينيا يعمل في تكية ابراهيم الخليل في البلدة القديمة وسط المدينة بينما داهمت بلدة ترقوميا غرب الخليل.