الآثار السوريّة المسروقة: «لعبة القط والفأر»
لن يُغلق ملفّ الآثار السوريّة المنهوبة في المدى القصير، ولا حتى المتوسّط. ولا يحتاج الأمر إلى بحثٍ طويل للوصول إلى الحقيقة الكارثيّة: ستلزمُ سنين طويلة كي تستعيد البلادُ جزءاً ممّا خسرته في سنوات الحرب، ويبقى مصيرُ أجزاء أخرى غامضاً.