حمص

الموقع
30-08-2009

موجة الغلاء لم تحط رحالها بعد

انقضى الأسبوع الأول من شهر رمضان... وبقي الغلاء قائماً، فالأسواق والأسعار تدحض ادعاءات التجار أن الأسعار عادت إلى طبيعتها واعتدلت وأن موجة الغلاء التي تترافق مع قدوم رمضان قد انتهت...
26-08-2009

تباطؤ حركة البيع والشراء بعد صدمة بداية رمضان

قبل الحديث عن حركة الأسواق في دمشق ومستوى الأسعار وإقبال الناس على الشراء في الأيام الأولى من رمضان، وبالعودة إلى الأسواق تسنى لنا رؤية أحد الأشخاص والمدعو أبو حسام وقد أنفق كل ما بحوزته من نقود في سوق باب سريجة

25-08-2009

«الـراديـو تـكسي» بانتظـــار الترخـيص

انهت الهيئة العامة للاتصالات اللاسلكية الخدماتية كل المراحل المتعلقة بتنفيذ (الراديو تكسي) الذي تقوم ببنائه بالتعاون مع وزارة النقل حيث اصبح المشروع جاهزاً وبانتظار التراخيص.
23-08-2009

القبض على أربعة أجانب في مدخل دمشق «نشلوا» سائحين إسبانيين بحماة

قام أربعة سياح أميركيين جنوبيين، بنشل سائحين إسبانيين، في فندق أفاميا الشام بحماة، في سابقة هي الأولى من نوعها، وفروا إلى العاصمة دمشق، معتقدين أنهم بمنأى عن يد الشرطة وأنهم سينجون بفعلتهم، ولكن قُبِضَ عليهم بعد 4 ساعات فقط من عملية
22-08-2009

الأسعار كعادتها.. كالمستجير من (الرمضان) بالنار

وكأننا دائماً على نفس الموعد، أيام تعد على الأصابع ويبدأ السوريون بقضم أصابعهم في الحسابات التي لا تنته، الحسابات التي تعودوا عليها، وعلى نتائجها، الأربعة أشهر التي تلي هذه الحسابات ستكون العصيبة والقاسية.
20-08-2009

الكاميرات الألمانية تضبط شوارعنا

يبدو أن الصورة التي اجتهدت إدارة المرور ,بالتعاون مع وسائل الإعلام لرسمها, لم تتوضح بعد ,على الأقل بالنسبة لشريحة المتعاطين مع المادة محور النقاش , حيث ان عملية تركيب الكاميرات الضابطة للسرعة , ما تزال محور جدل لحد الآن , بين مع وضد , ولكن في الحالة العامة تبدو النتائج مقبولة جدا.
20-08-2009

معمل ألبان حلب «الشرق» التسابق لإطلاق رصاصة الرحمة عليه

بعد أن تصاعدت نتائج تضارب المصالح وتجاذبها في التعامل الإداري مع معمل ألبان حلب عبر السنوات الماضية بما خلفته من تراكمات إهمال واختلاسات كشفت عنها التحقيقات غير مرة يحصد المعمل التابع لشركة الشرق للمنتجات الغذائية بحلب،
19-08-2009

غسيل أموال شرعي

«فم الإنسان أكثر قذارة من مؤخرة الكلب»، كذلك أخبرني رئيس قسم السموم بمشفى تشرين في إحدى السهرات فقلت: أنا أوافقك الرأي.. فصحح لي: لا أقصد المعنى الأخلاقي وإنما المعنى الحرفي للكلمة.. وقد أحسست بالصدمة من هذه المعلومة.."المزيد"..