جرعات سرطانية وهمية ومحروقات مسروقة !
لم يَحُل عليها حول واحد لننعتها بالجديدة ففي نهاية هذا العام ستكون قضية الفساد في الشركة العامة لمصفاة حمص قد دخلت عامها الثامن لكن ومنذ نحو الشهرين ونيف فقط تم كشف الفساد المتفشي في هذه الشركة وإلقاء القبض على 18 شخصاً من المتورطين بينما بقي 3 أشخاص من بينهم المدير العام السابق لها متوارين عن الأنظار! فهل من المعقول ألا يتم اكتشاف ذلك الفساد المستفحل إلى هذا الوقت فأين كانت عيون الرقابة غائبة طوال تلك المدة ياترى؟!