روسيا لقوات الاحتلال الأميركية في سورية: عودوا إلى دياركم
جددت روسيا، أمس، مطالبتها الولايات المتحدة الأميركية بسحب قواتها المحتلة من سورية، وإعادتها إلى بلادها، مشددة على أنه لا مكان لهذه القوات في سورية.
جددت روسيا، أمس، مطالبتها الولايات المتحدة الأميركية بسحب قواتها المحتلة من سورية، وإعادتها إلى بلادها، مشددة على أنه لا مكان لهذه القوات في سورية.
شوهد المزيد من دبابات “تي-62إم في” ضمن وحدات الجيش العربي السوري في الفترة لأخيرة.
“تي-62إم في” نسخة من دبابة “تي-62” مزودة بمنظومة الحماية الدينامية المسماة “كونتاكت” أو دروع “كونتاكت” التفاعلية.
وضمت وحدات الجيش السوري من قبل نسخة أخرى من دبابة “تي-62″ عرفت بـ”الدبابة الأفغانية” بعد أن جرى استخدامها في أفغانستان هي “تي-62إم” كما أفادت بذلك وكالة أنباء موردوفيا الروسية.
لا اعتقد أنّ ثمة مصطلحاً، أو مفهوماً لاقى إشكالاً، كما لاقاه مفهوم التاريخ، التاريخ الذي تتعدد أشكاله وتتلون، كما تتعدد الصفات التي تطلق عليه بين الازدراء وحتى التقديس..
أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن لا أحد يصدق بأن تركيا تريد إعادة ثلاثة ملايين لاجئ سوري إلى شمال شرق البلاد فهو عنوان إنساني طرحه النظام التركي والهدف منه الخداع وخلق صراع على أسس عرقية في تلك المنطقة والمجيء بالإرهابيين إليها مع عائلاتهم ليكونوا مجتمعا متطرفا يتماشى مع الرؤية التي يسعى إليها رئيس النظام التركي أردوغان.
علق الرئيس الأسد، على موت مؤسس منظمة “الخوذ البيضاء” البريطاني جيمس لو ميزوريه، الذي وجدت جثته بالقرب من منزله في إسطنبول.
أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن أغلب الشعب السوري يدعم حكومته ولهذا السبب ما زلنا موجودين هنا منذ 9 سنوات رغم كل هذا العدوان من قبل الغرب والبترودولارات في المنطقة العربية موضحاً أن الشعب السوري يعرف القصة برمتها ويعرف أين تكمن مصلحته.
قال منسق فريق الأمم المتحدة الخاص بمتابعة التنظيمات الإرهابية إدموند فيتون براون أن أكثر من 20 ألف إرهابي ينتشرون في محافظة إدلب .
وقال فيتون براون إن فريق المراقبة التابع للأمم المتحدة يعتقد بأن منطقة إدلب تضم أكثر بكثير من 10 آلاف إرهابي” مشيراً إلى أن ما يدعى تنظيم “حراس الدين” التابع لتنظيم القاعدة الإرهابي يضم وحده آلاف المسلحين.
أكد المساعد البرلماني في الحرس الثوري الإيراني محمد صالح جوكار أن أميركا تنقل عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي إلى أفغانستان وتقوم بحمايتهم بغية «إيجاد داعش جديد في المنطقة بعد انتهاء صلاحية النسخة الحالية».