أفغانستان

بعد أيام من اعتماد الغرب، وفي مقدّمه الولايات المتحدة، دبلوماسية محشوّة بأعمال تصعيدية، أهمها اتفاق الدرع الصاروخية مع بولندا، أول من أمس، حسمت روسيا خياراتها، وأعلنت المواجهة. أما الوسائل، فتمثلت أوّلاّ بتجميد كل العلاقات والاتصالات مع حلف الأطلسي،

قتل عشرة جنود فرنسيين، وأصيب ،٢١ من قوة حلف شمالي الأطلسي شرقي كابول امس الاول، في اكبر خسارة منذ ثلاث سنوات لقوات الاحتلال في افغانستان، في معركة ضارية مع عناصر حركة طالبان، التي شنت في الوقت نفسه هجوما على القاعدة الأميركية

هل سيؤدي صعود الحركات الإسلامية إلى السلطة إلى توسيع دائرة المواجهة مع الولايات المتحدة الأمريكية وما هو مستقبل العلاقات الهندية - الباكستانية

هل تشهد الفترة القادمة حياداً أوروبياً تجاه ملف الصراع الروسي - الأمريكي

حان دور الرئيس الباكستاني برويز مشرف. رتّب بذته العسكرية التي لم يرتدها منذ اشهر. وضع مسدسه الذي لم يفارق خصره ابدا، في حقيبة. حمل كلبيه، ورافق والدته الى باب القصر. اسلام آباد لم تعد تحتمله. واشنطن لم تعد تريده.

بريجنسكي: يمكن لنظام الثورة الإسلامية أن يقوم بنفس دور نظام الشاه السابق

أعلن مصدر في الشرطة الأفغانية أمس أن عشرة من رجال الشرطة قتلوا ليلة السبت  الأحد في انفجار عبوة ناسفة لدى مرور قافلتهم في جنوب أفغانستان، في حين قتل سبعة عناصر من طلبان في ولاية زابل المجاورة.

ذكرت صحيفة »صنداي تايمز« البريطانية، أمس، إن الولايات المتحدة المستاءة من فشل حلف شمال الاطلسي في القضاء على حركة طالبان، تخطط لتسلم قيادة جميع العمليات العسكرية في أفغانستان اعتبارا من العام ،٢٠٠٩ وزيادة عديد قواتها هناك على

باحث أمريكي:دمشق تطالب بحقوقها وإسرائيل تمثل خطراً استراتيجياً عليها

أعلن رحمن مالك مستشار رئيس الوزراء الباكستاني للقضايا الداخلية اليوم الجمعة مقتل أكثر من 460 مقاتلا إسلاميا و22 جنديا باكستانيا في المعارك الضارية التي تدور رحاها في المناطق القبلية الباكستانية عند الحدود مع أفغانستان منذ أسبوع ودفعت بنحو 219 ألف شخص إلى الفرار.