وقّع رئيس مجلس الأمن القومي السعودي، الأمير بندر بن سلطان، في موسكو أمس، صفقة عسكرية، نفت روسيا معلومات عن ارتباطها بشرط تخفيف دعمها لإيران، لكنها وصفتها بأنها «حساسة».
كشفت مصادر سورية مطلعة، أمس، أن وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي سيزور دمشق يوم الخميس المقبل للقاء الرئيس بشار الأسد ووزير الخارجية وليد المعلم للاطلاع على نتائج زيارة الرئيس الأسد إلى باريس،
نقلت صحيفة «صنداي تايمز» أمس عن مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية قوله إن «الرئيس جورج بوش أعطى الضوء الكهرماني (بين الأحمر والأخضر) لخطّة إسرائيلية لضرب المواقع النووية الرئيسية الإيرانية عن طريقة غارات جويّة بعيدة المدى».
أعلنت إيران أمس انها ستستهدف “32 قاعدة امريكية وقلب “اسرائيل” في حال تعرضت لاعتداء، مستبعدة في الوقت ذاته، فكرة حصول هجوم امريكي على مواقعها النووية، واعتبرت ان اي عمل عسكري سيكون “مجنونا” ومصيره الفشل،
ذكرت صحيفة »هآرتس« الاسرائيلية امس، ان ممثلين رسميين لدولة عربية، ألمحوا خلال لقائهم مع مسؤولين إسرائيليين، ان دولتهم لن تعارض هجوما إسرائيليا ضد إيران.
انشغلت إسرائيل، سياسةً وإعلاماً، أمس، بالمناورات الإيرانية، التي استمرت لليوم الثاني، واختبرت خلالها مزيداً من الصواريخ. وفيما لمّح وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك إلى استعداد الدولة العبرية لضرب المنشآت النوويّة للجمهورية الإسلاميّة، تحدثت
ما زال اختبار إيران تسعة صواريخ متوسطة وبعيدة المدى قادرة على الوصول إلى إسرائيل والمصالح الأميركية في المنطقة تستأثر باهتمام الصحف البريطانية التي تناولت الموضوع اليوم الخميس بمزيد من التحليل والتعليق.