دبي

حدث تاريخي في السقيفة أسس للفتنة بين السنّة والشيعة على مدار خمسة عشر قرنا. هذا الحدث لم يتم تجاوزه ولا حصلت القطيعة معه، فاستمر إلى «العصر الرقمي». وبعد تصاعد الحروب في سوريا تكرر استخدام مصطلحات تحط من قدر الشيعة ومن قدر السنّة، وسط صمت أهمل الفكر والثقافة. هنا قراءة لمحنة المسلمين، اعتمادا على ما خلص عليه جورج طرابيشي.

648 قاضياً ومدعياً عاماً هم آخر ضحايا «المقصلة الأردوغانية». يُشكّل هؤلاء حوالي خُمس العدد الإجمالي للقضاة والمُدّعين في تركيا والبالغ عددهم 3500، جرى توقيفهم عن العمل أمس بأمر من النيابة العامّة التركية. يُضاف إلى هؤلاء 27 ألف و424 عاملاً في القطاع التربوي، تمّ توقيفهم أمس، و«لن يُسمح لهم بالعمل في المؤسسات التعليمية الحكومية أو الخاصة مجدداً»، وفقاً لوزير التعليم عصمت يلمظ.

اندلع حريق هائل أمس في مبنى سكني قيد الإنشاء داخل منطقة جميرا في مدينة دبي في الإمارات .

ونقلت وسائل إعلام عن مصدر في الدفاع المدني الإمارتي قوله إنه “لا توجد أي إصابات جراء الحريق الذي شب في مبنى فاخر للشقق السكنية تبلغ كلفته نحو 300 مليون دولار”.

صباح اليوم التالي للإنقلاب العسكري ولدى وصوله إلى مطار اسطنبول قادما من مرمريس، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن المحاولة كانت «لطفا من الله». ومن بعد ذلك أغدق الرئيس التركي ألطافه على خصومه. فكان أول عمل هو إعلان حال الطوارئ وتفويض الحكومة التشريع وإصدار «القرارات ذات قوة القانون».

عانت الدراما السوريّة خلال موسم العرض الرمضاني الفائت أزمة تسويقٍ حادّة، تضاف إلى أزمتها الأبرز على مستويي الشكل والمضمون، مما أفرز أعمالاً أقل ما يقال عنها بأنّها مخيبّة للآمال، مع وجود استثناءاتٍ قليلة عزّت الجمهور ببعض مؤشرات العافية، في جسدٍ

هبطت طائرة تابعة لشركة طيران الإمارات قادمة من الهند اضطراريا في مطار دبي الدولي اليوم بعد أن اندلعت النيران في محركها.

ونقلت وسائل إعلام عن المكتب الإعلامي لحكومة دبي قوله “إن الحادث لم يسفر عن وقوع إصابات وأنه تم إجلاء كل المسافرين الذين كانوا على متن الطائرة”.

وأظهرت صور تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي تصاعد دخان أسود.

وكالات

منذ أن تبادل وزيرا الخارجية السوري والجزائري الزيارات، في آذار ونيسان هذا العام، والحديث يدور حول فتح قناة تركية - سورية، تقوم فيها الجزائر بدور الوساطة، بطلبٍ من تركيا، الباحثة عن سبيل لاحتواء الخطر الكردي المتنامي.

سنوات طويلة مرّت على تلك اللحظة التي غادر فيها بسام كوسا (1963) المعهد العالي للفنون المسرحية، بعد رفضه من لجنة القبول في قسم التمثيل برئاسة الراحل فواز الساجر سبعينيات القرن الفائت. لم يعرف وقتها «الساجر» أن ذاك الشاب العنيد سيعود يوماً ليشرف، وللمرة الثانية، على مشروع تخرّج طلاب الأكاديمية الفنية الأعرق في البلاد.