دبي

الموقع
31-07-2016

إعلان حالة التأهب وتشديد الإجراءات الأمنية في المطارات الأوروبية

تشهد العديد من الدول الأوروبية حالة تخوف من وقوع مزيد من الأعمال الإرهابية في أراضي القارة بعد الأحداث الدامية التي شهدتها فرنسا وبلجيكا وألمانيا خلال عام تقريباً، ما حدا ببعض تلك الدول إلى تشديد إجراءاتها الأمنية وإغلاق بعض المرافق العامة تحسبا لوقوع أي من تلك التهديدات الإرهابية.

30-07-2016

جمهورية الخوف والفشل: من «بش تبه» إلى حلب

فرضت معركة «طوق حلب» نفسها في خضم تعقيدات وتداعيات حدث الانقلاب العسكري والانقلاب المدني المضاد في تركيا.
حلب، «درة» التاج العثماني و«عين» التاج الاردوغاني، لم تجد اليوم من خلف الحدود من يناديها او ينتبه لها او يكون حتى قادراً على مد يد النجدة إلى إنكشارييها، بعدما انشغلت عاصمة الخلافة السابقة بانتفاضة انكشاريي الداخل.

30-07-2016

أنقرة تُغلق قواعد وثكنات .. فماذا عن «انجيرليك»؟

أثار إعلان رئيس الوزراء التركي بن علي يلديريم، أمس، توجّه أنقرة إلى إغلاق قاعدة «آكنجي» وجميع الثكنات العسكرية التي استُخدمت خلال محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 تموز الحالي، مخاوف جديدة تجاه مصير قاعدة «انجيرليك» التي يستخدمها «التحالف الدولي» في حربه ضدّ تنظيم «داعش» في سوريا والعراق، والتي تمّ وقف العمل فيها «موقتاً» عقب محاولة الانقلاب.

27-07-2016

ضغوط اقتصادية ومطالب شعبية بمصادرتها: الاستثمارات الخليجية في حماية الدولة

تتعالى الأصوات الشعبية الداعية إلى مصادرة الاستثمارات والممتلكات الخليجية في سوريا، تعويضاً عن بعض ما يسمونه نتائج الدعم الخليجي للمسلحين، من سفك للدماء، وتخريب للمنشآت والموارد الوطنية وتدميرها. فيما يحاول البعض أن يستقرأ ملامح مستقبل هذه الاستثمارات، بعد تدهور علاقات الطرفين إلى مرحلة هي أشبه بـ«إعلان الحرب»
25-07-2016

مجلس الشعب يناقش البيان الوزاري

عقد مجلس الشعب جلسته الثامنة من الدورة العادية الأولى للدور التشريعي الثاني برئاسة الدكتورة هدية عباس رئيسة المجلس والمخصصة لتلاوة ومناقشة البيان الوزاري للحكومة حول برنامج عملها للمرحلة المقبلة بحضور رئيس مجلس الوزراء المهندس عماد خميس وأعضاء الحكومة.

25-07-2016

أردوغان يحشد الدعم لـ«مقصلته» الإخونجية

واصلت «المقصلةُ» التركية نشاطها، في إطاحة كل فرد وموظف في السلكَين المدني والعسكري، وكل مؤسسة تمثل خطراً محتملا على الرئيس رجب طيب اردوغان وحكمه، من دون أن تمسّ حتى الآن برئيس الاستخبارات حقان فيدان، رغم الاعتراف بتقصير استخباري أدى إلى الانقلاب الفاشل الذي تم إحباطه منذ عشرة أيام.