دبي
"سيجارة سكوت فيتزجيرالد الأخيرة"
ربما هو اكتشاف أدبي، بمعنى إثارته للكثير من التعليقات، وبخاصة أنه يتعلق بذاكرة العالم الأدبية، وبواحد من أشهر كتّاب عصره وأكبرهم: سكوت فيتزجيرالد. الخبر الذي نقلته صحيفة "لوفيغارو الفرنسية" بعنوان "سيجارة سكوت فيتزجيرالد الأخيرة"،
شبح الشائعات يلاحق نجوم الدراما السورية
باتت الشائعات جزءاً لا يتجزأ من حياة الفنانين اليومية، فتتناولهم الصحافة الرسمية وتضيء على حياتهم الشخصية بعيداً عن الفن وهمومه، لكن تطور وسائل الاتصال ووصول الشبكة العنكبوتية إلى كل بيت جعلت كثيرين يتفرغون لبث الشائعات هنا وهناك دون تحمل أي مسؤولية لتبعات هذا التصرف غير المسؤول.
الوهابية السعودية والإسلام الشامي ـ 8 ـ (الإمارات)
ميلينا أنجوس.. كلمة «كاتبة» مثقلة بالواجبات والمقاطع «الجريئة» مراقبة
منذ خمس سنوات، لم تكن الكاتبة الإيطالية ميلينا أنجوس، معروفة إلا عبر عدد من القراء الإيطاليين الذين انتبهوا إلى كتابتها الأولى. لم تكن تشعر بأي ضرر من ذلك. إلا أن القدر سرعان ما تغيّر مع نشرها لروايتها الثانية «شرّ الحجر» الذي ترجمت بداية إلى الفرنسية، لتأتي بعدها ترجمات إلى لغات كثيرة جعلت منها كاتبة حاضرة بقوة على الساحة الأدبية.
الإسلامويون المتطرفون في أوروبا: تطرف ديني دون هياكل تنظيمية
لم يتمكن السلفيون على الرغم من التشدد العقائدي من بلورة نظام مذهبي نظري متماسك أو من إنشاء هياكل تنظيمية قابلة للاستمرار، بل كانوا دائمًا مجموعة منقسمة، كما يوضح رودولف شيميلي.
حصيات الجسم الغذاء يصنعها والماء يذيبها
دهمه ألم مفاجئ في الخاصرة لم يعهد له مثيلاً من قبل. أخذ يتلوى من شدة الألم الذي راح ينتشر إلى أسفل الظهر وأعلى الفخذ. حاول أن يتخذ أوضاعاً معينة علّ الوجع يركن بعض الشيء.
عصابة في دبي تدعي إنزال النقود من السماء
المؤسسة العامة للسينما تنعي فقيدها المخرج الشهيد بسام حسين
نعت المؤسسة العامة للسينما إلى الشعب السوري عامة والفنانين والسينمائيين السوريين خاصة المخرج السينمائي السوري الشهيد بسام محي الدين حسين الذي اغتالته المجموعات الارهابية المسلحة يوم الأحد الماضي قرب منزله في بلدة جديدة عرطوز وهو المعروف بإخلاصه لوطنه وعمله.
باسم ياخور... الشرير الساحر
يطلّ حالياً في أربعة مسلسلات، ويحضّر لـ«المرافعة» و«الآنسة مي» في رمضان 2013. الممثل السوري الذي لفت الأنظار هذا العام، يتغزّل بـ«ساعات الجمر» وبالسينما اللبنانية، معتبراً أنّ الدراما العربية تحتاج إلى أعمال نسائية