دبي

الموقع
16-07-2017

فلاحون سوريون يبيعون القمح بأونصات الذهب للحفاظ على قيم محاصيلهم

كشف رئيس جمعية الصاغة في مدينة حلب السورية، عبدو موصللي، أن جمعيات الصاغة في المدن السورية تقدمت بطلب إلى رئاسة مجلس الوزراء للسماح للتجار والصاغة من إيران والعراق باستيراد المصوغات الذهبية من سوريا بعد إدخال الذهب الخام بالكمية نفسها التي يُراد استيرادها.و بيّن موصللي أن الغاية من هذا الطلب هو تنشيط سوق الذهب في سوريا وخاصة ورشات الذهب التي أصبحت تعاني قلة الطلب لأن أغلب نشاطها يصب في السوق ال

11-07-2017

حملات إعلامية مستمرة لإقالة وزير الصحة.

تستمر الحملات الإعلامية ضد وزير الصحة نزار وهبة يازجي للضغط على رئيس الحكومة وأعضاء مجلس الشعب من أجل إقالته من منصبه كونه بعيد عن هموم الناس ومشاكلهم الصحية من جهة، ولتعاليه وعنجهيته التي وصفها البعض على صفحات التواصل الاجتماعي "بأنه كالفرعون على كرسيه".
10-07-2017

الإسلام ومقترح الإيمان

من بين التّصوّرات والثّمثلات الممكنة للإسلام، نجد تلك الّتي يمكن استخلاصها من مجموعة من الآيات الّتي تسمح بمقاربته كمقترح يجيب عن بعض الأسئلة الّتي لازمت الإنسان وتلازمه دوما، والمرتبطة بلغز الوجود ومعنى الحياة ومآل الكائن ومصيره بعد الموت.

09-07-2017

رغم غيابه عن ملتقى السرديات.. وليد إخلاصي يثير الأسئلة المشروعة

سنوات كثيرة متواصلة من الكتابة في جريدة «تشرين» لم ينهها سوى وضع صحّي حال أيضاً دون قدوم الأديب وليد إخلاصي من حلب إلى دمشق وتكريمه من قبل القائمين على ملتقى السّرديات، لتبقى أسئلتهم وأسئلة الآملين برؤيته والنّقاد والحضور المشروعة بلا جواب.

07-07-2017

«سيدهارتا» لهرمان هيسّه: نحو امتزاج مطلق بين الروح والحياة

رواية أم قصيدة شاعرية طويلة من النمط الذي لم يعد يُكتب منذ زمن بعيد؟ نصّ فلسفي في الحكمة والتأمل أم كتاب في التعاليم الدينية؟ سيرة ذاتية مواربة أم صياغة لمجموعة من أسئلة شائكة وجد الكاتب نفسه يراكمها عاماً بعد عام في واحدة من المراحل الأكثر صعوبة في حياته؟ كتاب في الإستشراق أم محاولة مواربة للرد على مجموعة من الأفكار الإستشراقية التي كانت سائدة في الحقبة التي كُتب هذا النص فيها؟

05-07-2017

البابا: سوف نبدأ في ترسيم نساء كرادلة وأساقفة وكهنة

اليان مسعد: قال البابا فرانسوا الأول في أخر تصريح له: "اننا من خلال التواضع والبحث الروحي والتأمل والصلاة، اكتسبنا فهما جديدا لبعض العقائد. مضيفا، "الكنيسة لم تعد تعتقد في الجحيم حيث يعاني الناس، هذا المذهب يتعارض مع الحب اللّامتناهي للإله. الله ليس قاضيا ولكنه صديق ومحب للإنسانية. الله لا يسعى إلى الإدانة، وإنما فقط إلى الاحتضان. ونحن ننظر إلى الجحيم (جهنم) كتقنية أدبية، كما في قصة آدم وحواء. الجحيم(جهنم) مجرد كناية عن الروح المعزولة، والتي ستتحد في نهاية المطاف، على غرار جميع النفوس، في محبة الله.."