فضيحة درعا الكبرى.. «داعش» تحت جلد الفصائل
كان تفكك «الجبهة الجنوبية» بعد فشل عاصفتها خمس مرات متتالية، وبعد غضب «غرفة عمليات ألموك» على الفصائل وقطع التمويل عنها، أمراً متوقعاً بشدة.
كان تفكك «الجبهة الجنوبية» بعد فشل عاصفتها خمس مرات متتالية، وبعد غضب «غرفة عمليات ألموك» على الفصائل وقطع التمويل عنها، أمراً متوقعاً بشدة.
بدأت القوات العراقية المشتركة صباح اليوم عملية عسكرية من ثلاثة محاور لتحرير محافظة نينوى شمال العراق من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي.
ونقلت وكالة أنباء الإعلام العراقي واع عن المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة العميد يحيى رسول الزبيدي قوله في بيان “إنه تم في بداية العملية تطهير عدد من القرى ورفع العلم العراقي فيها كما تم خلال تقدم القوات تدمير ثلاث سيارات مفخخة ومواقع ومقرات قيادة لعصابات داعش الإرهابية”.
بروكسل تلتحق بقائمة المدن الغربية المدماة بالإرهاب من العيار الثقيل، مستهدفاً تهديد هيبة الدولة وسلم مواطنيها، بعد نحو أربعة أشهر فقط من هجمات باريس.
قضت القوات العراقية على 40 إرهابيا ودمرت سيارة تحمل أسلحة للإرهابيين خلال عملياتها العسكرية ضمن قاطع عمليات غرب العاصمة بغداد.
نشر تنظيم "داعش"، يوم الخميس، صور إعدام ستة اشخاص بتهمة التجسس لصالح الحكومة العراقية في مدينة الفلوجة، التي تعد ابرز معاقلهم في محافظة الانبار غرب العاصمة بغداد.
واستخدم التنظيم الذي نشر الصور على مواقع التواصل الاجتماعي ثلاث طرق لإعدام ضحاياه، وهم يرتدون بدلات السجناء البرتقالية.
يعتقد «حزب الاتحاد الديمقراطي» الكردي (السوري) أنّه حان وقت القطاف. بذور صغيرة منثورة من الحسكة إلى عفرين نبتت على مراحل. القامشلي بتنوّعها الديني والعرقي أضحت عاصمة سياسية لـ«كانتون الجزيرة». عين العرب (كوباني) الوحيدة أضحى لها أخوة وصلوا إلى حدود الرقة.
قضت القوات العراقية المشتركة بدعم من سلاح الجو على عشرات المسلحين من تنظيم داعش المدرج على اللوائح الدولية للتنظيمات الإرهابية، ودمرت عدداً من مواقعهم في محافظات الأنبار وصلاح الدين ونينوى، في وقت سقطت طائرة استطلاع عراقية وفُقد طياروها الثلاثة أثناء مهام استطلاعية فوق قضاء الحويجة في منطقة كركوك شمال بغداد، وتبنى داعش العملية، على حين قام التنظيم بغسل أدمغة 1000 طفل أيزيدي.
أريد للأحداث في سوريا أن تظهر بقالب «ثورة شعبية معتدلة». ومنذ اليوم الأول لاندلاعها سلط الضوء على التظاهرات، وغابت بعض الأحداث الجوهرية عن شاشات التلفزة، من حوادث ذبح في درعا ودير الزور، واغتيالات وتمثيل بالجثث في حمص، وجرى حينها الحديث عن «أياد خارجية» أشعلت الموقف، في حين كان للأيادي الداخلية الأثر الأكبر.