أعلن مستشار رئيس الوزراء العراقي إحسان الشمري، عن صدور عدة قرارات لإنهاء الأزمة بين السلطات الاتحادية في بغداد وإقليم كردستان العراق، ومن بينها تسليم المنافذ الحدودية لبغداد.
يمكن اعتبار منطقة التنف في شرق البلاد، أبرز البؤر التي تعوق الانطلاقة السورية الاقتصادية في زحمة الانتصارات العسكرية التي تتحقق، ويبدو أن التفاهمات الروسية الأميركية غير المعلنة إلى اليوم في شمال شرق سورية، باتت على المحك في البنود المتعلقة منها بمصير التنف، فالروس أعلنوا صراحة أن دمشق لن تقبل بالوجود الأميركي على أراضيها بعدما سحبوا القسم الأكبر من قواتهم على الأراض
أعلن نائب قائد (التحالف الدولي) الذي تقوده الولايات المتحدة في سوريا، فيليكس هيدني، الأربعاء27/12/2017، أن (التحالف) لن يقوم بعمليات عسكرية في المناطق الخاضعة لسيطرة الدولة في الجمهورية العربية السورية.
ما زال مؤشر “اكسباتستان” يعنون التنويه بأن الأسعار الخاصة بتكاليف المعيشة في العاصمة السورية غير دقيقة وقد تكون وهمية، طالما أن ليس هناك تسعيرة واحدة في السوق المحلية، لكن هذا الكلام أصبح قديماً، لأن عموم الأسعار أصبحت واضحة وظاهرة ومتعارف عليها بعد موجة الغلاء التي امتدت منذ بداية الأزمة في البلاد، وشهدت خلال العام الجاري استقراراً نسبياً وثباتاً، قبل أن تبدأ مؤشرات
قالت صحيفة يني شفق التركية أن زعيم تنظيم داعش الإرهابي “أبو بكر البغدادي” موجود حاليا في قاعدة عسكرية للقوات الأمريكية شمال سورية، وذلك بعد أن ألقت هذه القوات القبض عليه، حسب زعمها.
هنا بغداد عاصمة الخلافة الإسلامية الثالثة التي حكمت على مدى خمسة قرون من الزمن، دولة امتدت رقعتها من حدود الصين حتى تخوم المغرب، وتتوزع أرضها في عصرنا الراهن على سبع وثلاثين دولة.
كمسلسل «مكسيكي» تطول حلقاته وتتكرر مشاهده، حال واقع الحمضيات في كل موسم, فالأحداث كعادتها تشي بإنتاج ضخم عصي عن التصريف, وثمار يفضل زارعوها وأدها على أن تباع رخيصة الثمن, وأما أصحاب القرار فعالقون بزحمة التحضير لخطبهم المعهودة واجتماعاتهم الدورية و الطارئة وما أكثرها, إلا أنه غالباً ما تنطبق عليها مقولة «تمخض الجمل فولد فأراً», إذ تشير الأرقام الحديثة لإنتاج الحمضيات