الجزائر
المعارضة تصطدم بنفسها وتربك أسيادها في قطر وانعقاد ملتقى «الحوار الوطني السوري» بدمشق
مالك بن نبي العائد إلى الجزائر عام 1963
في الشهر السابع من عام 1963 كان مالك بن نبي في طريقه مع عائلته نحو الجزائر من طريق طرابلس ليبيا التي مكث فيها حتى آخر الشهر بعد أن هاجر إلى القاهرة من عام 1956 الى عام 1963.
شهيد المحراب: مسيرة مسلم غيور خلف طريقا من النور
مالي: باريس تستنجد بالأفارقة
فشل مؤتمر نواكشوط الهادف إلى إعمار مالي في تحقيق ما يذكره، بالرغم من تفاؤل المشاركين فيه، الذين اكتفوا بضرورة العمل على تنظيم لقاءات دورية على مستويات مختلفة لتعميق التعاون بين بلدانهم وتقييم الحالة الامنية في منطقة الساحل والصحراء.
المؤتمر، غير المحضر له اصلاً، حضره ممثلون عن الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة ووزراء خارجية موريتانيا والجزائر وليبيا وعدد من دول غرب أفريقيا، درس سبل تعزيز التعاون الأمني وتنفيذ الخطة الأفريقية للسلام في منطقة الساحل والصحراء. ولخص مصدر دبلوماسي لـ«الأخبار» لقاء نواكشوط بالقول «يمكن اعتباره بكل صدق وقتاً ضائعاً للوفود المشاركة».
عـن رحلـة «الجهاد» التونسي إلى سوريا: تعبئة دينية ومال خليجي وتدريب ليبي فتركيا ولبنان
ليس جديداً الحديث عن الجهاديين الأجانب القادمين للقتال في سوريا. لكن قضية المقاتلين التونسيين الذين يتوافدون بالعشرات عبر الحدود السورية، مروراً برحلة تجنيد وتدريب طويلة، تفاعلت كثيراً في الأيام الماضية، مسلّطة الضوء على كواليس رحلة «الجهاد» نحو سوريا واليد التي تحرّكها.
عودة 300 إرهابي إلى سورية بعد تلقيهم تدريبات أميركية في الأردن
كشف مصدر من هذه المجموعات الإرهابية أن أول فوج من "الثوار" عادوا إلى سورية بعد تلقيهم تدريبات أمريكية متنوعة داخل الأراضي الأردنية.
وقال المصدر الذي وصف بأنه من كبار المتحدثين باسم "الثوار" في تصريح لشبكة "سي إن إن": "إن 300 من "الثوار" تلقوا تدريباتهم من قبل أفراد بالجيش الأمريكي وعناصر من الاستخبارات على استخدام مجموعة من الأسلحة بما فيها مضادات الدروع ومضادات الطائرات إلى جانب التدرب على استخدام أنواع أخرى من الأنظمة المتقدمة".
باسل الخطيب: «مريم» فيلم جريء يروي مأساة ثلاث نساء في أزمنة مختلفة
<p> يقول المخرج باسل الخطيب لـ«الاتحاد»: أما مريم الثانية فهي سيدة مسيحية وأرملة شهيد سرعان ما تفقد أمها خلال حرب يونيو في قصف على الكنيسة التي تحتمي بها بينما تصاب هي وابنتها، فتغافل عيون جنود الاحتلال عن الابنة بأن تلفت أنظارهم إليها فيأسرونها وتموت في الأسر، بينما تنجو الابنة زينة من الجنود لتكبر في كنف سيدة مسلمة تعيش في دمشق..