رئيس الوزراء التونسي: 3 آلاف تونسي يقاتلون لجانب الإرهابيين في سورية
أكد رئيس الوزراء التونسي مهدي جمعة اليوم أن عدد التونسيين الذين يقاتلون إلى جانب التنظيمات الارهابية في سورية يقدر بنحو ثلاثة آلاف عاد بضع مئات منهم إلى تونس وتم تعقبهم واعتقالهم.
أكد رئيس الوزراء التونسي مهدي جمعة اليوم أن عدد التونسيين الذين يقاتلون إلى جانب التنظيمات الارهابية في سورية يقدر بنحو ثلاثة آلاف عاد بضع مئات منهم إلى تونس وتم تعقبهم واعتقالهم.
لا غارات «التحالف الدولي»، ولا «النخوة» التركية المشبوهة، ولا التصريحات المحذرة، حالت دون تقدم مسلحي تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»-»داعش» في مدينة عين العرب (كوباني) السورية في شمال البلاد. غير أن هذا التقدم ما زال يواجه بما تبقى من السلاح والمقاتلين السوريين الأكراد، منعاً لبسط التنظيم سيطرته الكاملة على المدينة.
لم تدرك الجموع الغفيرة التي خرجت للشوارع في دول «الربيع العربي» قبيل أكثر من ثلاث سنوات ونصف السنة، وداعبت مخيلاتها الشعارات البراقة كالقضاء على الدكتاتورية والاستبداد والبدء بفرش الطريق الديمقراطي لتداول السلطة وتحقيق الكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، إن الرصيد الكبير الذي جمعته وامتلكته دولة قطر من دعمها اللامحدود الذي بذلته هذه الدويلة الصغيرة وأميرها الذي دعي بـ«أمير الربيع العربي» سوف
نشرت صجيفة "دايلي ميل" البريطانية مقابلةً أجرتها مع فتاة سورية كانت قد التحقت بتنظيم "داعش" أنها تركت عملها السابق كمعلمة في إحدى المدارس، والتحقت بـ"داعش"، إلا أنها سرعان ما تركت التنظيم بعدما شهدت عمليات إعدام وقطع للرؤوس.
إنطلقت في تونس، اليوم السبت، حملة الانتخابات التشريعية المقررة في 26 تشرين الاول/أكتوبر، والتي سينبثق عنها أول برلمان وحكومة دائمين منذ الاطاحة في 14 يناير/كانون الثاني 2011 بنظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي.
وتكتسي الانتخابات التشريعية أهمية بالغة إذ يمنح دستور الجمهورية الثانية الذي تمت المصادقة عليه في 26 كانون الثاني/يناير 2014، سلطات كبيرة للبرلمان الذي يتكون من 217 مقعداً، ولرئيس الحكومة مقابل صلاحيات محدودة لرئيس الجمهورية.
وتتواصل الحملة الانتخابية 22 يوماً، وينتظر أن يكون يومها الأول هادئاً لتزامنه مع عيد الأضحى.
الجمل- الأيهم صالح:
احذروا الاستحمار 49: شكرا للأمن وللدفاع الوطني، وسحقا للإرهابيين
أعلن ضابط سعودي ومعتقل سابق في سجون آل سعود عن بدء الثورة في السعودية ضد حكم آل سعود، معلناً «إقامة وإنشاء حركة تحرير جزيرة العرب من آل سعود»، ومطالباً أبناء الجزيرة العربية بأن يهبوا ليسقطوا كيان آل سعود المحتل الذي دمر الأمة العربية والإسلامية ونشر التطرف في سورية».
حصيلة الأسبوع الأول من قصف «التحالف الدولي ـ العربي» على معاقل تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» في سوريا هي صفر، ليس لجهة عدم تمكن طائرات «التحالف» حتى الآن من إيلامه عبر تدمير أهداف نوعية له وحسب، وإنما أيضاً لأن التنظيم المتشدد لا يزال يحكم قبضته على مناطق سيطرته ويقوم بإدارتها كالمعتاد، بل إنه يتقدم عسكرياً في جبهات ذات حساسية خاصة لا سيما في جبهة عين العرب في ريف حلب، ورأس
تحولت حركة «أحرار الشام الإسلامية» إلى مرتع خصب، يسرح ويمرح فيه عملاء أجهزة استخبارات عدد من دول المنطقة والعالم، وتتجذّر وتنمو في ثناياه خلايا «جهادية» متعددة الولاءات، لا همّ لها سوى تنفيذ التعليمات والأوامر أيّاً تكن.