"هدوء نسبي" يرد الاعتبار لإعلاميين ضحايا غزو العراق
يحظى مسلسل "هدوء نسبي" الذي يعرض حاليا بنسبة مشاهدة متزايدة بين مسلسلات رمضان لتعرضه للأزمة العراقية وما يتعرض له الإعلاميون العاملون في العراق يوميا من مضايقات تصل أحيانا إلى حد القتل.
يحظى مسلسل "هدوء نسبي" الذي يعرض حاليا بنسبة مشاهدة متزايدة بين مسلسلات رمضان لتعرضه للأزمة العراقية وما يتعرض له الإعلاميون العاملون في العراق يوميا من مضايقات تصل أحيانا إلى حد القتل.
في تساؤل مشروع سابق عما إذا كانت تستحق دمشق أن تصبح هوليوود الشرق في الدراما، كنا نبني على الشيء مقتضاه. فقد قدمت دمشق خلال العام الماضي عملين دراميين على الأقل، هما «عرب لندن» و«أسمهان»، بصيغة عربية خالصة،
أعاد زياد رحباني فتح نيرانه، غير الصديقة، على الموسيقيين التونسي أنور براهم، واللبناني ربيع أبو خليل، في حديث جديد إلى التلفزيون السوري، نقلت صحيفة "السفير"، يوم الاثنين الفائت، بعض فرائده التي تخلو من الفكاهة ومن "المازية"
في كل بلد تكاد تكون منطقة أو مدينة في مرمى سهام النكات، حيث تشكل النكتة عبر العصور والأزمان وسيلة لتوجيه النقد للأوضاع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية. وتعد مدينة حمص "عاصمة الضحك" السورية، إذ لهذه المدينة قصتها الموغلة في القدم مع عالم النكت. عفراء محمد تسلط الضوء على هذه الظاهرة.