أعلن مسؤول أمريكي كبير أمس أن الولايات المتحدة تنوي توجيه الدعوة إلى سوريا لحضور المؤتمر الدولي للسلام بين “الاسرائيليين” والفلسطينيين والذي تريد تنظيمه في الخريف.
شن رئيس الوزراء الفرنسي السابق دومينيك دوفيلبان أمس هجوماً على الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، منتقداً انحيازه لواشنطن والسياسة المعتمدة حيال إيران، وهي سياسات تضع البلاد في «حالة هيجان» لا بد من الخروج منها.
توصل مندوبون عن 191 دولة في مؤتمر للأمم المتحدة عقد في مونتريال بكندا إلى اتفاق مساء الجمعة يتم بموجبه تقديم مهلة خفض إنتاج واستخدام مركبات الهايدرو كلوروفلوروكربون (أتش سي أف سي) إلى عام 2020 بدلاً من عام 2030 في
في 21 أيلول 1988، وقبل 24 ساعة من نهاية ولايته الدستورية، توجه الرئيس امين الجميل الى دمشق وقابل الرئيس السوري حافظ الأسد. كانت الغاية من الزيارة الاتفاق على اسم الرئيس الجديد للبلاد وانقاذ الوضع الداخلي من الانهيار،
عرضت ايران امس، قدراتها العسكرية «المصنعة محلياً فقط»، في مناسبة ذكرى بدء حربها مع العراق (1980 - 1988)، واكدت جاهزيتها القتالية والدفاعية لصد أي هجوم عسكري يمكن ان يستهدفها.
استبعدت مصادر متطابقة في دمشق امس حصول لقاء بين وزيري الخارجية وليد المعلم والفرنسي برنارد كوشنير على هامش اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة. فيما ابلغ مصدر فرنسي مسؤول في باريس ان الظرف غير ملائم للقاء كوشنير ونظيره السوري
رفع هاجس مفاجأة حرب أكتوبر/تشرين الأول عام ،73 حالة التأهب “الإسرائيلية” على الحدود السورية إلى أعلى مستوياتها، في ظل حالة التوتر التي نجمت عن العدوان الجوي الصهيوني على سوريا في السادس من الشهر الحالي، وبلغ منسوب القلق
أفادت أنباء صحافية اميركية ان اسرائيل والولايات المتحدة تبادلتا معلومات عن أن سورية تحصل على مساعدة من كوريا الشمالية بخصوص منشأة نووية، قبل أن تقرر الدولة العبرية توجيه ضربة إليها. في حين ترددت معلومات أخرى في سيول تشير
تعددت اهتمامات الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الجمعة, فرأى خبير في إحداها أن إيران تفضل المواجهة العسكرية على العقوبات, واعتبرت أخرى العملية العسكرية التي يحضر لها الاتحاد الأوروبي على تخوم إقليم دارفور اختبارا لمصداقية هذا الاتحاد عالميا,