التصعيد «الكيميائي» ينتقل من شمال اللاذقية إلى ريف حماة
وسط نشاط دبلوماسي لافت على خطَّي التحضيرات لجولة «أستانا» المقبلة، وتشكيل «اللجنة الدستورية»، لا تهدأ المعارك على أطراف «جيب إدلب»، مُفرغةً «الهدنة» المفترضة من معناها، وهي التي وُلدت مجمّدة منذ إعلانها، بفعل غياب «التوافق التام» حولها، بين ضامنَيها الروسي والتركي.