5 دول ستدخل الحرب مع روسيا ضد الولايات المتحدة.. من هي؟
إضافة إلى دول منظمة معاهدة الأمن الجماعي، هناك عدة دول في العالم والتي لا تدعم روسيا في الأمم المتحدة فقط، ولكن تعترف رسميا بروسية شبه جزيرة القرم، وبإمكانها تقديم مساعدة عسكرية إذا لزم الأمر.
إضافة إلى دول منظمة معاهدة الأمن الجماعي، هناك عدة دول في العالم والتي لا تدعم روسيا في الأمم المتحدة فقط، ولكن تعترف رسميا بروسية شبه جزيرة القرم، وبإمكانها تقديم مساعدة عسكرية إذا لزم الأمر.
أعلنت وزارة الداخلية الروسية أن تنظيم “داعش” الإرهابي يخطط لتكوين شبكة إرهابية عالمية بعد هزيمته في سورية والعراق.
وسط عاصفة ردود الفعل المناهضة لقرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، «الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان»، شكّل لقاء وزيرَي خارجية تركيا وروسيا في أنطاليا، أمس، مفصلاً إضافياً لتمتين جسور التفاهمات بين البلدين، فوق هوة العلاقات الأميركية ــــ التركية التي لا يبدو أنها تتقلّص بتواتر يمكنه تغيير مقاربات تركيا المرحلية.
أكد قائد مركز المصالحة الروسي في سوريا، فيكتور كوبتشيشين، أن المسلحين الناشطين في منطقة خفض التصعيد "إدلب" يعملون على التحضير لاستفزازات باستخدام مواد سامة ضد المدنيين، ومن ثم اتهام موسكو ودمشق باستخدام مواد سامة.
مرّت الأزمة السورية بالعديد من المحطات الميدانية والسياسية، والتي تطورت معها الاعتداءات الإسرائيلية في رسائلها وأهدافها ومخاطرها. لكن المحطة المفصلية التي وضعت إسرائيل أمام منعطف حاسم، هي فشل الرهان على إسقاط النظام السوري، وعلى رأسه الرئيس بشار الأسد، وهو ما ترك مفاعيله الكبيرة على حسابات المؤسسة الإسرائيلية، التي بات عليها أن تبلور خياراتها على قاعدة الأقلّ كلفة، في حسابات الحاضر والمستقبل.
أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن موسكو لا تنتهك القوانين الدولية ولا تعمل على تغيير موازين القوى في فنزويلا خلافاً للولايات المتحدة والدول الغربية رافضة الاتهامات الأمريكية لها بالتدخل العسكري المزعوم في هذا البلد.
وقالت زاخاروفا خلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم: “إن وجود خبراء روس في فنزويلا تم بناء على اتفاق حكومي دولي بين موسكو وكاراكاس وطبقاً لاتفاقية التعاون العسكري التقني بين البلدين التي ما زالت سارية”.
قبل دقائق على انطلاق اجتماع مجلس الأمن الطارئ المخصص لنقاش إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في شأن الجولان، اعتدت طائرات العدو الإسرائيلي، مساء أمس، على عدد من المواقع في محيط مدينة حلب.
أعلنت دمشق وموسكو، أمس، أن أميركا رفضت المشاركة في اجتماع تنسيقي خاص بإنقاذ النازحين المقيمين في «مخيم الركبان»، وأن قوات الاحتلال الأميركي منعت ممثلين روس وسوريين ودوليين من المرور عبر منطقة التنف للوصول إلى المخيم، في دلالة واضحة على أن واشنطن لا تريد إنهاء محنة هؤلاء النازحين الذي تحتجزهم فيه.
لم يوفّر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أي وقت منذ دخوله البيت الأبيض لدعم الكيان الإسرائيلي من فوق الطاولة، وبلا «الحياء الديبلوماسي» الذي اتسم به سابقوه من رؤساء الولايات المتحدة.
رغم إعلانها عما أسمته «هزيمة» تنظيم داعش الإرهابي، واصلت أميركا إدخال أرتال كبيرة من المعدات العسكرية إلى شمال شرق سورية البلاد، في حين رأت برلين أن «تحرير» المعقل الأخير للتنظيم في سورية «لا يلغي مهمة مواصلة مكافحته»، في إشارة إلى تأييدها استمرار احتلال أميركا لأراض سورية.
وقبل أيام قليلة، أعلنت «قوات سورية الديمقراطية – قسد»، «هزيمة» داعش، بعد إعلان أميركي مشابه، علماً أن واشنطن و«التحالف الدولي» الذي تقوده بزعم محاربة التنظيم، ربطوا على الدوام استمرار تواجدهم في سورية بمحاربة التنظيم.