موسكو

الموقع
31-01-2019

مفاوضات بين «قسد» وأنقرة

ترافق الحديث العلني عن الوساطة الروسية بين أنقرة ودمشق، المستندة إلى «اتفاقية أضنة»، مع حديث عدد من المسؤولين الأكراد في شمال شرق سوريا عن «أجواء إيجابية» سادت خطوط التواصل مع الحكومة السورية. وبينما حمَل «مجلس/ قوات سوريا الديموقراطية» سلّة مطالب، وأرسلها عبر الجانب الروسي إلى دمشق، كانت الأخيرة تضع خطوطاً عريضة لمسار أي تعاون محتمل مع تركيا، لا يقلّ تحقيقها صعوبة عن تلبية بعض مطالب «مسد».

30-01-2019

«العجز» عن إخراج إيران: إسرائيل محشورة في خياراتها

لم تعد زيارات الوفود الروسية إلى إسرائيل، والعكس، مجرد زيارات روتينية متبادلة على أساس علاقات طبيعية، بل هي أيضاً جزء من حراك سياسي إقليمي، متصل بالتطورات الأمنية والسياسية التي تشهدها الساحة السورية.

30-01-2019

إجراءات لوجستية ومساعدات مالية: واشنطن تحضّر الأردن لما بعد «الانسحاب»

يبدو أن هناك تحضيراً لدور أردني جديد في المرحلة التي تلي الانسحاب الأميركي من سوريا. ليس الأمر محصوراً في تعزيزات عسكرية إضافية إلى المملكة، أو تشريعات يقرّها الكونغرس، بل إن اللقاءات العسكرية المتواصلة والمكثّفة بين الجانبين، وعلى رغم أنها ليست جديدة أو غريبة، إلا أن طبيعتها والشخصيات الحاضرة فيها تكفي للدلالة على طبيعة المرحلة المقبلة. 

29-01-2019

لافروف: واشنطن تنتهك القانون الدولي في تعاملها مع فنزويلا

 أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن تصرفات الولايات المتحدة وحلفائها حيال فنزويلا تشكل انتهاكاً للقانون الدولي، مبيناً أن عقوبات واشنطن على كراكاس غير شرعية وتعمق الأزمة.


وأشار لافروف خلال مؤتمر صحفي مع وزير خارجية سيراليون علي كابا في موسكو اليوم إلى أن الولايات المتحدة تعوق الجهود الدولية لتسوية الأزمة في فنزويلا، مشدداً على أن روسيا ستقوم بكل ما بوسعها لدعم السلطة الشرعية في فنزويلا.


وأوضح لافروف أن العقوبات التي فرضتها واشنطن على شركة النفط الفنزويلية غير شرعية وتنتهك النظام الدولي وتعمق الأزمة ومن شأنها أن تفاقم الأوضاع في هذا البلد..

29-01-2019

موسكو تبحث عن «توافق» سوري ــ تركي لتأمين الحدود

أخرجت موسكو إلى العلن، أمس، جانباً مهماً من طبيعة الوساطة التي تقودها لاجتراح حلّ مستقبلي لملفّ الشمال السوري، وبشكل خاص بين أنقرة ودمشق. 

وبعد إعطاء الأخيرة تصوّراً لطريقة تفعيل «اتفاقية أضنة» وما قد يليه من خطوات، أعربت موسكو بوضوح عن اعتقادها بإمكانية «توافق» الجانبين السوري والتركي على توفير الأمن والاستقرار على حدودهما المشتركة. 

28-01-2019

لافروف: لا تزال توجد في إدلب بؤرة للإرهاب ويجب عودة هذه المنطقة لسيطرة الدولة السورية

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إنه يتم الإعداد لعقد اللقاء الـ 12 من لقاءات أستانا حول الأزمة في سورية منتصف الشهر المقبل.


وأضاف لافروف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الكازاخي بيبوت أتامكولوف في موسكو اليوم إنه لا تزال توجد في إدلب بؤرة للإرهاب ويجب عودة هذه المنطقة لسيطرة الدولة السورية.

28-01-2019

دمشق تحدّد شروطها لإحياء «اتفاقية أضنة»

لم تتأخر دمشق عن توضيح موقفها من الحديث التركي المتواتر عن «اتفاقية أضنة»، والذي أُطلق من موسكو خلال القمة الأخيرة التي جمعت الرئيسين، الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب إردوغان.

27-01-2019

موسكو تؤكد أن تركيا لم تنفذ بعد اتفاق إدلب بالكامل وأن الوضع هناك يثير القلق

قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن اتفاقاتنا مع أنقرة بخصوص إدلب لم تنفذ بالكامل، مشيراً إلى أن الوضع هناك لا يزال يثير قلق موسكو ودمشق.

وأضاف بسكوف في حديث للقناة الروسية الأولى أن أنقرة أكدت أن اهتمامها مركز على الوضع في إدلب.

هذا وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أكدت في وقت سابق أن العسكريين الأتراك، لم ينجحوا بعد في تنفيذ جميع التزاماتهم بموجب اتفاق المنطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب عملاً باتفاق الرئيسين بوتين وأردوغان.

 


المصدر: انترفاكس

27-01-2019

«اللوموند»: الرئيس الأسد انتصر وبامتياز

اعتبرت صحيفة «اللوموند» الفرنسية، أن الرئيس بشار الأسد انتصر بامتياز، وأن التطورات العسكرية والسياسية والدبلوماسية خلال الأشهر الستة الماضية تؤكد سيناريو الانتصار النهائي للدولة السورية.

وجاء في مقال نشرته «اللوموند»، بعنوان: «بشار الأسد انتصر وبامتياز»، بقلم الباحثة السياسية مريم بن رعد: تتوالى التصريحات المتناقضة الصادرة عن أهم أعضاء الإدارة الأميركية للتخفيف من فكرة الانسحاب الأميركي السريع، وذلك منذ الإعلان المفاجئ للرئيس دونالد ترامب عن انسحاب القوات الأميركية من سورية بتاريخ 19 كانون الأول 2018. 

26-01-2019

ترتيبات حكومية لشرق الفرات: العشائر تطالب بعودة الجيش

منذ تحدّث الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن مشروع «المنطقة الآمنة» على الحدود السورية ــ التركية شرق الفرات، لم ترشح أي تفاصيل دقيقة عن آليات إنشائها أو إدارتها المفترضة، والتي يجري نقاشها بين الأطراف المعنيين بمصير تلك المنطقة. وبعد «قمة موسكو» بين الرئيسين التركي والروسي، تكثّفت لقاءات المسؤولين الأتراك المتصلة بالشأن السوري، وطغى على حديثهم التركيز على «اتفاقية أضنة».