«حميميم»: 1500 بلدة انضمت إلى الهدنة
على حين أعلن مركز التنسيق الروسي للمصالحة في مطار حميميم العسكري، أمس أن جهوده أثمرت عن انضمام نحو 1500 بلدة سورية إلى الهدنة، اعتبرت موسكو أن أولويتها في سورية تتمثل في تعزيز «وقف الأعمال القتالية».
على حين أعلن مركز التنسيق الروسي للمصالحة في مطار حميميم العسكري، أمس أن جهوده أثمرت عن انضمام نحو 1500 بلدة سورية إلى الهدنة، اعتبرت موسكو أن أولويتها في سورية تتمثل في تعزيز «وقف الأعمال القتالية».
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها تعتزم تحديث مروحيات «كا 52 التمساح» القتالية استناداً إلى التجربة التي اكتسبها سلاح الجو الروسي في سورية ضد التنظيمات الإرهابية، في وقت عادت فيه سفينة الحراسة «سميتليفي» إلى البحر الأسود، بعد استكمال مهامها قبالة السواحل السورية.
أعلن ميخائيل بوغدانوف المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط ودول إفريقيا أن موسكو تدعو إلى عقد اجتماع جديد حول سورية في إطارمحادثات أستا نا منتصف حزيران الحالي.
وقال بوغدانوف أمس وفق ما نقلته سبوتنك.. “تجري هناك اتصالات.. وأعتقد بأن اجتماعا جديدا سيعقد قريبا في أستانا.. وندعو إلى عقده في منتصف حزيران.. وتجري حاليا اتصالات حول تحديد موعده”.
في جوانب الأزمة الكبيرة القائمة في سوريا والعراق، يتجنّب كثيرون من أبناء بلادنا كما الأطراف المنخرطة في المعركة، الحديث عن البعد الجوهري لما يجري... وهو المتصل بالبعد الجديد لحركة المقاومة ضد الاحتلال والنفوذ الأميركي في المنطقة، وضد الاحتلال الإسرائيلي لأراضٍ عربية.
بالرغم من عدم ذكره بالاسم، فقد خيم ظل الرجل البلغ من العمر 87 عاماً بشكل واسع على الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي شهدت دفاع الولايات المتحدة وحلفائها عن استراتيجيته السرية في زعزعة الاستقرار أو تلميع صورة هذه الاستراتيجية مقابل بقية قادة العالم الذين وصفوها بـ"سياسة الإرهاب".
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأربعاء، عن أن الفرقاطة "أميرال إيسين" والغواصة "كراسنودار" في الأسطول البحري الروسي أطلقتا 4 صواريخ مجنحة من نوع "كاليبر" على مواقع تابعة لداعش بالقرب من تدمر.
أعلنت روسيا أمس أن العدوان الأميركي الذي استهدف موقع عسكري سوري في منطقة التنف شرقي البلاد، وتهديدات «التحالف الدولي» بقيادة واشنطن، للجيش العربي السوري بخصوص عدم الاقتراب من هذه المنطقة، «مسائل بحاجة إلى تسوية».
كشفت مصادر معارضة متقاطعة ومقربة من ميليشيا «جيش الحر» في إدلب، عن سلسلة لقاءات جرت في تركيا وجمعت ممثلين عن الاستخبارات التركية والجيش التركي مع قيادات من جبهة النصرة، المكون الأساسي لـ«هيئة تحرير الشام»، تلقت خلالها «تطمينات» حول عزم تركيا بعدم التخلي عنها أو حتى الضغط على بقية الميليشيات المتحالفة مع أنقرة لـ«الانفصال» عنها استجابة للتحركات الدولية التي تقودها موسكو.