كيف يرى صحافيو سوريا "عيدهم" في عيدهم؟
مرت سنوات الحرب السورية الخمس على المواطن السوري وكأنها 50 عاماً ، دخل فيها الحزن إلى كل بيت ، واستوطن فيه ، وحارب المواطن السوري على أكثر من جبهة ، بدءا من جبهة البحث عن لقمة العيش ، ولا انتهاء بجبهة " الأيديولوجيا " ، وبين هذا وذاك ، مواطنون سوريون وجدوا أنفسهم ، بحكم طبيعة عملهم أمام جبهة أخرى ، قد تكون الأخطر ، جبهة تشكيل الوعي .