إدلب

الموقع
06-03-2018

حملة أميركية/أوروبية إعلامية وديبلوماسية لمنع تحرير الغوطة

استنادا إلى المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتنازعة في سوريا، " فان المجاميع الارهابية في الغوطة الشرقية (جبهة النصرة، جماعة فيلق الرحمن ، احرار الشام ، جيش الاسلام )تعتزم القيام باستفزازات إجرامية باستخدام مواد سامة بهدف تحميل القوات الحكومية السورية مسؤولية استخدام أسلحة كيميائية في الغوطة ؛ والعملية تعد بالقرب من خط التماس مع الجيش السوري " .

05-03-2018

الجيش في وسط الغوطة: عزل الفصائل وفصل المنطقة

«لا مجال للتوقّف، نحن نحقق تقدماً كبيراً في الميدان، والقيادة أخبرت الجميع بأننا مصرّون على تنظيف الغوطة الشرقية، وها نحن نقترب من ذلك، فلمَ نتوقّف؟»، بهذه الكلمات، يعبّر ضابط رفيع في الجيش السوري عن إصرار دمشق على إنهاء وجود المسلحين في الريف الدمشقي. وعلى امتداد الليالي الثلاث الأخيرة، حقّق الجيش تقدماً واسعاً في عمق مناطق سيطرة الفصائل المسلحة هناك.
05-03-2018

منظمة «إسرائيلية» في الغوطة الشرقية: عمالة ملتحية… بستار «إنساني»

«المساعدات الإنسانية» أسرع الأبواب اختراقاً لمجتمع مزقته الحرب، عبر هذا الباب وسّعت «إسرائيل» نشاطها داخل الأراضي السورية، لتكشف مؤخراً عن تواجدها في الغوطة الشرقية.
قبل أيام كشفت منظمة «عماليا» الصهيونية عن شراكتها مع أحد أبرز المنظمات الإنسانية العاملة في المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة في سوريا، والتي يمتد وجودها إلى ت
04-03-2018

قديروف يقترح إطلاق اسم «تدمر» على أحدث صاروخ روسي

اقترح الرئيس الشيشاني، رمضان قديروف، على نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، بإطلاق اسم «بالميرا» (تدمر) على أحدث صاروخ روسي أُعلن عنه أول من أمس، تكريماً للضباط والجنود الروس الذين ارتقوا في سورية.
03-03-2018

اللاجئون الشباب ومعضلة الزواج «الحلال» في أوروبا

معضلة الزواج في أوروبا من أبرز المشكلات التي واجهت اللاجئين الذين غادروا بلدانهم هرباً من الحرب، وبحثاً عن واقع أفضل. إيجاد زوجة يكاد يكون من المستحيلات وفق الشروط التي جعلها الأهل عقبة أمام الشباب الراغبين في الاستقرار وتكوين أسرة

02-03-2018

«قضم الغوطة» مستمر... و«التركستاني» ينقذ «النصرة» في إدلب

يختبر ملف غوطة دمشق الشرقيّة جولة تصعيد سياسي جديدة، فيما يواصل الجيش السوري هجماته عبر محاور عدّة. وبالتزامن، تشهد جبهات إدلب تحوّلات مهمّة في سياق قتال «الإخوة الأعداء»، بعد أن استعادت «جبهة النصرة» توازنها في وجه «جبهة تحرير سوريا»، بفضل تدخّل «الحزب الإسلامي التركستاني» لمصلحتها