إدلب

الموقع
05-02-2020

فرصة أخيرة يمنحها الجيش العربي السوري للمسلحين في إدلب بتسوية أوضاعهم

أفاد مصدر عسكري سوري أن الجيش منح فرصة أخيرة للميليشيات المسلحة التي تهاجم السكان المدنيين في منطقة خفض التصعيد في إدلب، بتسوية أوضاع كل من يقرر إلقاء السلاح.


وفي بيان للمصدر قال فيه: «أعطيت التعليمات للوحدات العسكرية العاملة في المنطقة للسماح بتسوية أوضاع كل من يقرر إلقاء السلاح بدلاً من المراهنة على دعم القوات التركية للإرهابيين بمسمياتهم المختلفة».

05-02-2020

أنقرة تسعى إلى «خفض التصعيد» مع موسكو: منطقة «تركية» آمنة في إدلب؟

Image
 تسعى إلى -خفض التصعيد- مع موسكو-منطقة «تركية» آمنة في إدلب؟

هدأت موجة التصعيد التركي الميداني، التي أعقبت مقتل جنود أتراك على يد الجيش السوري، منذ يومين في ريف إدلب الجنوبي، في محيط مدينة سراقب. يوم أمس، أكّد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أن «لا حاجة إلى خلاف خطير مع روسيا في الوقت الراهن»، مشيراً إلى أن بلاده تنوي مناقشة التطورات مع موسكو، «بدون غضب».

04-02-2020

في ريف إدلب: إلى ما بعد سراقب

Image
 ريف إدلب- إلى ما بعد سراقب

يستمرّ الجيش العربي السوري في عملياته العسكرية في ريف إدلب الجنوبي، مواصِلاً التقدّم نحو مدينة سراقب الاستراتيجية. المدينة، وفق المصادر الميدانية، ستكون محطّة بدورها نحو تقدّم إضافي.

04-02-2020

المدنيّون حطب الحرب

Image
 حطب الحرب

«كانت ليلة سودا ذكّرتنا بليالي زمان». تقول أمّ فيصل، متحدّثةً عن أحدث معركة شهدتها تخوم حلب الغربية. تؤكد السيدة أنها كانت واثقة من فشل الهجوم الذي شنّته المجموعات المسلّحة على محور جمعية الزهراء، وتضيف في الوقت نفسه: «طبعاً خفنا لأنو القذائف ما وقفت، خفت على ولادي، خفت على بيتي وعيلتي». 

04-02-2020

ماذا تفعل تركيا في إدلب؟

Image
 تفعل تركيا في إدلب؟

ماذا تفعل تركيا في إدلب؟ لا بل ماذا تفعل في كلّ الأراضي السورية المحتلة من عفرين إلى جرابلس والباب وصولاً إلى شرق الفرات؟

04-02-2020

«التفاهم» الروسي ـــ التركي يهتزّ: الجيش على مشارف إدلب

Image
 الروسي ـــ التركي يهتزّ- الجيش على مشارف إدلب

بعدما أخفقت الفصائل المسلحة في «الدفاع» عن معاقلها الأساسية في الريف الجنوبي لإدلب وأرياف حلب، دفعت القيادة التركية بمزيد من قواتها إلى عمق إدلب، في محاولة لوقف تقدم الجيش السوري نحو مدينة سراقب الاستراتيجية. الخطوط الحمر التركية يمكن اختصارها بمنع سيطرة الجيش السوري على الطريقين الدوليين: حلب ــــ حماة (M5)، وحلب ــــ اللاذقية (M4)، إضافة إلى منع انتقال الجيش إلى عمق محافظة إدلب بعد تجاوز الطريقين، والاقتراب من إدلب المدينة. ولذلك، شكّلت القوات التركية ما يشبه منطقة عسكرية واسعة في محيط سراقب، كما ترسل أنقرة منذ أيام تعزيزات عسكرية إلى داخل المحافظة.

03-02-2020

الكرملين: لا نزال نشعر بالقلق إزاء استمرار نشاط الجماعات الإرهابية في إدلب

Image
 بيسكوف

أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، أن الكرملين لا يزال يشعر بالقلق من تحركات المجموعات المسلحة في إدلب، مشيراً إلى أن وزارة الدفاع الروسية قدمت التفسيرات اللازمة فيما يتعلق بالوضع في إدلب.