قصة أميركا والجماعات التكفيرية
أثير الكثير من الشكوك والأسئلة والإشكاليات حول السلوكيات الغربية المتناقضة في التعامل مع الحركات التكفيرية، فمن الاستثمار في أفغانستان في أواخر السبعينيات إلى الحرب عليها في جزيرة العرب في التسعينيات ومن ثم محاربتها في أفغانستان عام 2001 وفي العراق بعد غزو عام 2003 وصولاً للعودة إلى الاستثمار في سوريا 2011، والآن نقف أمام التجربة الملتبسة مع «داعش».