شدد حاكم مصرف سورية المركزي الدكتور أديب ميالة على استمرارية المركزي بتمويل كامل حاجة السوق من القطع الأجنبي للأغراض التجارية وغير التجارية عن طريق المصارف المرخصة العاملة بالقطر (بالتنسيق مع وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية)
أكد وزير الخارجية الروسي سيرجيه لافروف بعد لقائه أمس نظيره الأميركي جون كيري في بكين، أن واشنطن وافقت على عدم الاعتراف بـ«الائتلاف» كممثل وحيد للمعارضة السورية، تمهيداً لاستئناف المفاوضات السورية السورية وفق خطة روسية سيتم الكشف عنها غالبا نهاية الشهر، خلال زيارة نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ولقائه الرئيس فلاديمير بوتين.
أفاد المدير العام لمؤسسة التجارة وتصنيع الحبوب موسى العلي بأن مجمل الكميات التي تسوقتها المؤسسة من الحبوب بلغت 525 ألف طن بقيمة 34 مليار ليرة سورية من المحافظات كافة، وأنه تم تكديس هذه الكميات وتشديرها تحسباً للموسم المطري القادم.
عقدت غرفة صناعة حلب اجتماعها الأول لاختيار ممثليها لعضوية مجلس الإدارة وقد أسفرت النتائج عن انتخاب المهندس فارس الشهابي رئيساً لمجلس إدارة غرفة صناعة حلب وعبد الرحمن اسكيف وباسل نصري نائبين للرئيس وخلدون سكر أميناً للسر، مصطفى كواية خازناً، وأسامة خوجة، بشار ديري عضوي مكتب وعبد اللطيف قدسي، محمد زياد أوبري، عبد الوهاب بوادقجي، يعقوب عباجي، هنري عضومية، معن جذبة، إبراهيم عبد اللـه، عبد المجيد كواكبي، أوريا حج أحمد، جورج تفنكه جي، ألين لحد أعضاء مجلس، وقد تم تصديق هذه النتائج بقرار من وزارة الصناعة رقم 2086 بتاريخ 5/11/2014.
قال تقرير غربي جديد، أعده معهد كويليام لمكافحة التطرف ، أن 900 لبناني يقاتلون مع تنظيم "داعش" في سوريا، وذلك ضمن إحصاء جديد أصدره بناءً على معلومات غربية.
واصل تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» ترسيخ أسس «دولة الخلافة» في المناطق التي يسيطر عليها في العراق وسوريا، حيث أغلق المدارس في دير الزور تمهيداً لإعداد مناهج تستند الى مفهومه الديني، فيما أطلق في الموصل دعوته إلى إيجاد «عملة إسلامية موحدة» خالية من رموز «الغرب والصليبيين».
اتّسعت الخلافات ولم تعد محاولات التكتم والتستر، مجدية، حيث وصل التوتر بين «أحرار الشام» و«جبهة النصرة»، والذي كشفنا تفاصيله مؤخراً، إلى درجة جديدة من العلنية والتشهير لم يعد ممكناً إنكاره.
انتهى الاتصال الهاتفي الذي جرى بين وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الامريكي جون كيري يوم 25 تشرين اول الفائت الى الاتفاق على ترك المبعوث الدولي الى سوريا ستيفان دي مستورا يتحرك ويعرض أفكارا ومقترحات خلال الفترة المقبلة تمريرا للوقت بانتظار جلاء الاوضاع في المنطقة خصوصا في ما يتعلق بالحرب على تنظيم داعش.
وسعت الولايات المتحدة، أمس، دائرة المجموعات التي تستهدفها طائراتها في سوريا، وأغارت، للمرة الأولى، على موقع تابع لـ«حركة أحرار الشام»، وللمرة الثانية على مواقع تابعة لـ«مجموعة خراسان» و«جبهة النصرة» في ريفي ادلب وحلب، بينما سيطر الجيش السوري على حي العامرية جنوب غرب مدينة حلب، معززا بذلك تأمين طريق خناصر التي تربط حلب بباقي المحافظات.
بالرغم من أن «داعش» قد احتل، هذا العام، صدارة مشهد الأزمة السورية، ما دفع كثيرين إلى الاعتقاد أن بقية قوى المعارضة قد خرجت من اللعبة أو أصبحت بلا تأثير في الوضع الميداني، إلا أن الواقع الميداني يشير إلى أنه لم يحصل تغيير كبير في الجبهات الرئيسية، في شمال غربي سورية وفي جنوبها وفي محيط العاصمة دمشق، حيث لا تزال القوى القديمة نفسها تحافظ على مواقعها، ولعلها لم تزدد سوى قوة في الفترة الماضية، بعد