حفيد السلاجقة والعثمانيين والإخوان؛ سلطان الدواعش
«داعش» يطلق سراح ضيوفه من الدبلوماسيين الأتراك جراء «جهود دبلوماسية»! بينما يواصل هجومه الإجرامي، المدعوم من الجيش التركي، بهدف احتلال، بل مهابدة بلدة «عين عرب» الكردية. وفي الأثناء، يفجّر كنيسة شهداء الأرمن التاريخية في دير الزور، ويمهّد الأرض لإقامة منطقة عازلة داخل سوريا، وتحطيم الحلم الكردي بالحكم الذاتي، واقتطاع المزيد من الأراضي العربية في سوريا والعراق، تجديداً لأطماع قديمة.