اقتصاد

أكد رئيس لجنة تجار سوق الهال في حماة غالب عدي  انخفاض أسعار البطاطا اليوم في سوق الهال بمقدار ألف ليرة سورية (نوع سبونتا)، بعد أن وصل سعر الكيلو غرام منها بالجملة إلى 10 آلاف ليرة سورية، بينما بيعت اليوم بـ9 آلاف.

وأرجع عدي سبب انخفاض أسعار البطاطا إلى تدفق كميات كبيرة في السوق سواء من الأراضي الزراعية أو المخزن في البرادات.

 لفت عدي في السياق نفسه إلى انخفاض سعر كيلو البندورة بمقدار 500 ليرة (سعرها اليوم 5500 ليرة)، مشيراً إلى أن سبب ارتفاع السعر هو استجرارها إلى المناطق الشرقية في سوريا.

شهدت الأسواق المالية العالمية اليوم هبوطاً كبيراً يعيد إلى الأذهان الانهيارات التاريخية، حيث تراجعت مؤشرات بورصة اليابان إلى أدنى مستوياتها منذ عام 1987.

تبع ذلك انخفاض في قيمة العملات العالمية، وتأثرت أيضاً الأسواق الآسيوية والعربية والأوروبية، مع خسائر كبيرة في النفط والعملات المشفرة. أثار هذا الوضع تساؤلات حول أسباب هذه الأزمة.

أعلنت الخطوط الجوية السورية، عن خططها لتعزيز أسطولها من خلال اقتناء طائرات ركاب روسية من طراز “أم إس”.

وصرح المدير العام للخطوط الجوية السورية، حاتم كباس، أن الشركة تتطلع أيضًا إلى نقل الخبرات من الجانب الروسي، خاصة فيما يتعلق بتدريب الموظفين على أمن وسلامة الطيران والملاحة الجوية.

وأوضح كباس أن العقوبات الأمريكية والعقبات الأخرى قد أعاقت عملية شراء الطائرات الروسية، لكن هناك جهود مبذولة لتجاوز هذه التحديات.

وأكد على أن الطائرات المزمع شراؤها ستُجهز بمحركات روسية فقط لتجنب العقوبات الغربية.

توقع رئيس الجمعية الحرفية للمزينين في دمشق، سعيد القطان، أن تشهد أجور الحلاقة_الرجالية و النسائية في العاصمة ارتفاعاً ملحوظاً قريباً. وأوضح القطان أن 98% من محال الحلاقة في دمشق تعمل بنظام الإيجار، مما يرفع من تكاليف التشغيل ويؤثر على الأسعار.

ولفت إلى أنه عندما كانت تسعيرة الحلاقة الرجالية 10 آلاف #ليرة_سورية، كان إيجار المحل يصل إلى مليوني ليرة سورية في المناطق العشوائية، أما الآن فقد ارتفعت الإيجارات بشكل عام لتصل إلى 25-35 مليون ليرة سورية في عدة مناطق، 

أكد وزير الزراعة محمد حسان قطنا أهمية التعاون بين البحوث الزراعية والمراكز البحثية الأخرى لتطوير الأبحاث الزراعية وتطبيقها على الأرض لزيادة الإنتاج والإنتاجية، بما يضمن حصول الفلاح على عائد اقتصادي أفضل من خلال تخفيض التكاليف ومواجهة التحديات المناخية والأمراض والآفات.

وأشار الوزير خلال الاجتماع الذي عقد أمس مع مركز البحوث بهدف استخدام المواد النانونية لأغراض زراعية نباتية وحيوانية إلى أهمية التقنية النانونية التي انتشرت على مستوى العالم وضرورة إجراء التجارب البحثية لدراسة تطبيقها في الاستخدامات الزراعية في سورية وفق جدوى اقتصادية تلقى رضاً لدى الفلاحين.

أعلن بشار الأشقر، مدير الأملاك في محافظة دمشق، عن منح أكثر من 200 رخصة موسمية منذ بداية العام الجاري، محققةً عوائد مادية تجاوزت 350 مليون ليرة سورية. وأوضح الأشقر أن عدد الرخص هذا العام قد تناقص بشكل ملحوظ مقارنة بالعام الماضي، نتيجة توجه أصحاب 'إجازات الإشغال' أو الرخص الموسمية لتحويلها إلى محلات تجارية على الأرصفة والشوارع.

يرى الباحث الاقتصادي والصناعي عصام تيزيني أهم النقاط حول التهرب الضريبي قائلاً: منها ما هو موضوعي كشعور المتهرب من الضريبة أن الضرائب التي يدفعها لا تنعكس على حياته وعمله اليومي من حيث الخدمات المقدمة له، وخاصة ضرائب الرواتب والأجور التي يدفعها الموظف من راتبه، والذي هو لا يكفيه، أو ضريبة العقار السنوية، أو ضريبة النظافة والبلديات، والضرائب المفروضة على الاستهلاك، وغيرها الكثير، وهذا في الحقيقة واقع نلمسه بشكل يومي!

تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي خبراً عن رفع أسعار تذاكر نقل الركاب بين المحافظات السورية، حيث زادت الأسعار بمقدار يتراوح بين 5 إلى 6 آلاف ليرة سورية لكل تذكرة.

وقد أكد مصدر في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن قرار الزيادة جاء بناءً على ارتفاع تكاليف التشغيل للبولمانات، بما في ذلك الزيوت المعدنية، وأجور الصيانة والإصلاح، وقطع الغيار، والرواتب، وتكاليف أخرى طلبت شركات النقل تغطيتها.

وفقاً للأسعار الجديدة التي أعلنتها بعض شركات النقل، بلغ سعر التذكرة من جبلة إلى دمشق حوالي 37 ألف ليرة سورية، ومن اللاذقية إلى دمشق حوالي 40 ألف ليرة.

لم تتوقع “أم محمد” أن يكون علاج ابنتها يكمن في 200 غرام من الزعفران السوري النادر، المزروع حصريًا في منطقة “جوسية” بمحافظة حمص.

فبعد أن أرهقتها التكاليف الباهظة للعلاجات الطبية دون جدوى، وجدت أن السبب وراء معاناة ابنتها هو السحر الأسود، وفقًا لما قاله لها الشيخ الذي أوصى بضرورة الحصول على هذا الزعفران سريعًا لإنقاذ ابنتها.

في البداية، شعرت أم محمد وكأنها تعيش في قصة خيالية، لكن خوفها على ابنتها دفعها للامتثال لتعليمات الشيخ. لم يكن من السهل تأمين كمية الزعفران المطلوبة، لذا لجأت إلى مزارعي الزعفران في حمص الذين جمعوا لها الكمية الضرورية بسعر منخفض.