روسيا

يبدو أن كوريا الشمالية قرّرت السير في سياق المواجهة مع الولايات المتحدة، واضعة حداً لقرار إغلاق منشآتها النووية. ولهذه الغاية، طردت أمس مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية من مجمع يونغبيون النووي، وأعلنت عزمها على استئناف

أثناء الحرب العالمية الأولى، وقبل أن تدخل الولايات المتحدة الأميركية الحرب إلى جانب الحلفاء، عقدت حكومات روسيا وفرنسا وبريطانيا، سلسلة مفاوضات وإجتماعات سرية لإقتسام أراضي الدولة العثمانية، ولرسم مستقبل تلك المناطق.

الأزمة المالية العالمية، الى جانب قضايا أخرى مثل إيران وكوريا الشمالية وسوريا والسودان وتزايد التوترات وانفجار العديد من بؤر الصراع في العالم، كانت نجوم افتتاح الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس في نيويورك. وقد دعا الأمين العام للمنظمة الدولية

وتأثير العامل السوري في التفريق بين أطراف محور باريس - واشنطن

توجهت مجموعة من سفن أسطول الشمال الروسي، أمس، إلى شواطئ أميركا الجنوبية للقيام بمناورات مشتركة مع سفن حربية فنزويلية في بحر الكاريبي. وقالت وكالة الأنباء الروسية «نوفوستي»، إن وسائل الإعلام ترى أن هذه المناورات تمثل ردّاً

أعلنت وزارة الخارجية السورية، أمس، أن وزير الخارجية وليد المعلم، الذي يرأس وفد بلاده إلى اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة التي ستبدأ أعمالها اليوم، سيلتقي الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون والمنسق الأعلى للسياسة الخارجية في

لعل أهم ما يميز الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة هذا العام، الذي يبدأ رسمياً غداً، أنه سيكون الأخير الذي يحضره الرئيس الأميركي جورج بوش بعد ثماني سنوات سببت خلالها سياسته الكثير من الاضطرابات، وقلبت المعادلات في أرجاء مختلفة

نقلت صحيفة «لوس أنجلس تايمز» عن مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية قوله إن «وزراء دفاع حلف شمالي الأطلسي سيناقشون إنشاء قوة رد سريع سهلة الانتشار لإرسالها إلى الدول التي تتعرض للتهديد من قبل روسيا». ورأت الصحيفة أن

والخيارات المتاحة أمام الاقتصادين الروسي والأوروبي في مواجهة واشنطن

والخطط المضادة لمكتب المخابرات الأمريكية الخاص بالتهديدات العابرة للحدود