بالفيديو:راجمات الصواريخ تمطر إرهابيي النصرة في ريف اللاذقية
ردا على استهداف الجماعات الإرهابية المناطق الآمنة بالقذائف، قام الجيش العربي السوري بقصف مواقع تجمع الإرهابيين في ريف اللاذقية.
ردا على استهداف الجماعات الإرهابية المناطق الآمنة بالقذائف، قام الجيش العربي السوري بقصف مواقع تجمع الإرهابيين في ريف اللاذقية.
أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن ربط قرار زعيم كوريا الديمقراطية، كيم جونغ أون، بشأن إطلاق الصواريخ بمحادثاته مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، غير صحيح تماما.
وقال بيسكوف للصحفيين، أمس، في رده على سؤال بشأن تصريحات وزير الخارجية الأميركي لقناة «سي بي إس» الأميركية، التي ادعى فيها أن زعيم كوريا الديمقراطية، كيم جونغ أون، اتخذ قراراً بشأن إطلاق الصواريخ بعد لقائه مع الرئيس بوتين في الـ25 من نيسان الماضي، قال: «هذا ربط غير صحيح تماماً».
قالت وكالة «إيسنا» الإيرانية للأنباء، إن الرئيس الإيراني حسن روحاني سيعلن الأربعاء المقبل عن إجراءات عملية، تمثل الرد الإيراني على انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي.
ونقلت الوكالة عن مصدر مطلع مقرب من لجنة الإشراف على تطبيق الاتفاق النووي، أنه من المنتظر أن يعلن روحاني، الأربعاء المقبل الذي يصادف الذكرى الأولى لانسحاب واشنطن من الاتفاق عن استئناف طهران لبعض الأنشطة النووية التي كانت قد توقفت بموجب الاتفاق النووي.
وبحسب المصدر فإن انسحاب طهران من الاتفاق النووي ليس مطروحاً في هذه المرحلة، مضيفاً إن روحاني «ربما يعلن خفضا جزئيا أو كليا لبعض تعهدات إيران في الاتفاق».
وسط أنباء عن بدئه «عملية إدلب» العسكرية البرية، تقدم الجيش العربي السوري أمس في ريف حماة الشمالي وتمكن من استعاد السيطرة عدد من القرى والمزارع، بإسناد جوي سوري وروسي، وذلك بعد مواصلة الإرهابيين خروقاتهم لـ«اتفاق إدلب»، وكذلك استهداف قاعدة «حميميم».
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس، الصين مجدداً بسبب عجز الميزان التجاري الأميركي الكبير معها، وذلك قبل أيام من مفاوضات تجارية مهمة بين واشنطن وبكين.
وقال ترامب في تغريدة على «تويتر» إن «الولايات المتحدة خسرت لسنوات عديدة من 600 مليار إلى 800 مليار دولار سنويا في التجارة، مع الصين نخسر 500 مليار دولار (سنويا). آسف، لن نقوم بذلك بعد الآن».ويشير الرئيس الأميركي من خلال تغريدته إلى عجز الميزان التجاري الأميركي مع الصين، الذي ارتفع خلال 2018 بنسبة 11. 6% إلى 419 مليار دولار، مسجلا أعلى مستوى على الإطلاق.
قبل عامين بالضبط، أعلن «ضامنو أستانا» الثلاثة توافقهم على إنشاء عدة «مناطق خفض تصعيد» في سوريا، تتوزع على كامل الجغرافيا السورية باستثناء شرق البلاد، حيث كان يسيطر «داعش» و«قوات سوريا الديموقراطية».
تبدو لغة النار هي الأقرب للحسم في إدلب السورية في ظل عدم التزام المجموعات الإرهابية المتواجدة هناك بالإتفاقيات الدولية التي ابرمت في سوتشي بتأيد روسي إيراني تركي.
وعلى ما يبدو من الأخبار المتداولة خلال الأسبوع الأخير أن الجيش السوري أنهى استعدادته لعملية عسكرية في منطقة خفض التصعيد التي أفرزها اتفاق سوتشي بإدلب، لتبدو جبهة إدلب التي تسسيطر على أكثر من 70 بالمئة من أراضيها فصائل مسلحة على رأسها “هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة سابقا) على صفيح ساخن ولاسيما بعد خبر قيام جبهة النصرة بإعتداءات إرهابية على قاعدة حميميم الروسية في طرطوس ثلاث مرات خلال أسبوع.
في 30 نيسان/ إبريل الفائت، وصل تصعيد زعيم المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو الى الذروة، بإعلانه الإنقلاب على الرئيس نيكولاس مادورو من أمام قاعدة عسكرية جوية في كاراكاس، معتمداً في محاولته على “مجموعة جنود شجعان” كما أسماهم في فيديو تمَّ تداوله على مواقع التواصل الإجتماعي، ليتبيَّن لاحقاً، أن نحو 5 آليات تحمل بضعة عناصر أربكوا أمن القاعدة العسكرية، وكانت الحصيلة تحرير المعارِض ليوبولدو لوبيز الذي راهن عليه غوايدو لتجييش الشارع في اليوم التالي بمناسبة عيد العمال في الأول من أيار/ مايو، لكن لوبيز لم يصمد لأكثر من 24 ساعة وهرب الى تشيلي، ومَن لم يتسنَّ له من المُقرَّبين منه الهروب خارج البلاد، دخ