كأنّنا في عام 2011 ـ 2012؛ الحملة الإعلامية النفسية الموجهة لزعزعة معنويات الوطنيين السوريين والعرب تتصاعد، في الفضائيات والصحافة والمواقع الإخبارية والمقالات وتقارير الدبلوماسيين و«الخبراء» والمناقشات في الصالونات؛ إنها السردية القديمة ــ الجديدة: «الأسد انتهى وسوريا إلى التقسيم»، يكتبها أحدهم في صحيفة حاقدة، متلذذاً بما هبط عليه من إلهام و«معلومات»!
أعلنت وكالة أنباء الصين الجديدة – «شينخوا»، يوم أمس، أنَّ علماء صينيين قاموا بتصنيع التكنولوجيا اللازمة لتنفيذ مهام التحام بين مركبات فضائيَّة من خلال ابتكار منظومة توجيه تجعل هذه العملية أكثر كفاءة وأمناً.
وكانت الصين قد منحت النهوض بالبرنامج الفضائي للبلاد، أولوية قصوى، فيما يسعى الرئيس الصيني شي جين بينغ لأن تصبح بلاده قوَّة كبرى في مجال ارتياد الفضاء.
وتصرّ الصين على أنَّ برنامجها الفضائي مخصَّص للأغراض السلمية، فيما أبرزت وزارة الدفاع الأميركية تضاعف الإمكانات الفضائية لبكين، قائلةً إنَّ الصين تنفذ نشاطات هدفها منع خصومها من استغلال أصول موجودة في الفضاء خلال أيّ أزمة.
يمتزج الفنان بالناقد والشاعر عند طلال معلّا – بانياس- 1952 مبرماً شخصية فريدة في تناول مستويات معرفية للوحة التي لطالما اشتغل عليها في معارضه وأعماله المنتقاة في كبريات متاحف العالم؛ فدراسته للأدب العربي بكلية الآداب بدمشق، ومن بعدها للفن في إيطاليا؛ جعلت من هذا الفنان السوري موئلاً لتيارات حداثة فنية عربية رافق بزوغ معظمها في باريس وأميركا والقاهرة وبرلين ودمشق ودبي والشارقة؛ مشرفاً على ندوات
كشف مدير المؤسسة العامة للخط الحديدي الحجازي حسنين علي، أن تكلفة مشروع مترو الضواحي، الذي يتم استكمال التنسيق مع الصين بخصوصه تقدر بنصف مليار دولار.
ووفق صحيفة “الوطن” المحلية، أشار علي إلى أن التكلفة هي تقديرية للمشروع والشبكة كاملة بما فيه كل الخطوط، مبيناً أن “وزارة النقل” خاطبت “وزارة الخارجية والمغتربين” للتنسيق مع السفارة الصينية للحصول على مخاطبة رسمية بشأن التمويل، ولاسيما أن الجانب الصيني قدم العرض وأبدى تكفله بالموضوع، مبيناً أن مشروع نقل الضواحي يحل أزمة النقل بين محافظتي “ريف دمشق ودمشق”.
وقع صندوق الاستثمارات العامة السعودي والصندوق الروسي للاستثمار المباشر مذكرة تفاهم لاستثمار 10 مليارات دولار.
وتم التوقيع خلال زيارة ولي ولي العهد وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، إلى روسيا، حيث التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
شدد، أمس، أحد أعضاء مجلس محافظة الأنبار على ضرورة مشاركة قوات برية تتبع للتحالف الدولي، الذي تقوده واشنطن، في معارك الأنبار، معبتراً أنّ معارك تحرير المحافظة «تأخرت كثيراً».
أظهر تقرير "الوكالة الدولية للطاقة المتجددة" (إيرينا) ومقرها أبوظبي، أن قدرات توليد الطاقة من الشمس والرياح في 164 دولة ارتفعت بمعدل 8.5 في المئة للعام الحالي إلى 1712 ميغاوات، وذلك بعد إضافة 135 ميغاوات خلال العام الماضي. وأشار التقرير الدولي الذي نشر أمس (الأحد) إلى زيادة متوسط معدل استهلاك الطاقة عالمياً بنحو 1.5 في المئة خلال السنوات الثلاث الماضية، مؤكداً أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ظلت على نفس مستوى العام 2013 من دون تغيير، إذ أنه وللمرة الأولى في أربعة عقود ينمو الإقتصاد العالمي من دون زيادة انبعاثات الكربون.
ذكر موقع "كوريوزوني" الإيطالي ان "موقعا صينيا ابتكر طريقة جديدة لمكافحة الوحدة والفراغ العاطفي الذي يعاني منه بعض الشباب، وذلك بتدشين خدمة جديدة يوفروا فيها فتيات يتحدثن هاتفيا مع الشباب الذين بحاجة لأن يبوحوا بما بداخلهم من مشاكل وليتحدثوا عن معاناتهم مع العمل".
ولفت الموقع الإيطالي الى أن "كلفة هذه الخدمة بـ5 دولارات في اليوم الواحد، تشمل مكالمة في بداية اليوم وأخرى في آخر مع إمكانية التحدث إلى تلك الحبيبة المستأجرة خلال ساعات النهار، ويمكنها أيضا أن تقوم بدور الحبيبة التي تقلق عندما لا يعود خطيبها إلى المنزل في موعده المعتاد لتجري مكالمة معه لتطمأن عليه".