روسيا تتحضّر لمعركة ليسيتشانسك
أحمد الحاج علي:
أحمد الحاج علي:
أعلنت هيئة الرقابة ومكافحة الفساد السعودية "نزاهة" صدور أحكام سجن بحق خمسة قضاة وسفير سابق وعدد من المسؤولين على خلفية اتهامات بالفساد واستغلال النفوذ.
وتتضمن قائمة المدانين "حكما ابتدائيا بإدانة قاضٍ عضو ومجلس شورى سابق بجريمة الاشتراك في الرشوة ومعاقبته بالسجن لمدة 7 سنوات و 6 أشهر، كما تضمنت حكما ابتدائيا بإدانة قاضٍ ورئيس محكمة التنفيذ بإحدى المناطق بجريمة استغلال نفوذه الوظيفي لمصلحة شخصية والانتفاع منها ومعاقبته بالسجن لمدة سنة".
تضع الدول النووية في العالم إطارا من السرية حول قدراتها النووية رغم وجود اتفاقيات بشأن تبادل المعلومات في هذا المجال.
ولهذا السبب تكون المعلومات المتوفرة حول الأسلحة النووية والمواد الانشطارية المستخدمة في تصنيعها متباينة بصورة نسبية.
وجميع الدول التي تمتلك برامج نووية سلمية يمكنها إنتاج المواد الانشطارية المستخدمة في صناعة القنابل النووية.
تضم المواد الانشطارية عنصرين هما اليورانيوم عالي التخصيب والبلوتونيوم وكلاهما يستخدم في صناعة الأسلحة النووية.
صوتت «إسرائيل» لإدانة الحرب الروسية على أوكرانيا في الأمم المتحدة، وأيدت تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان.
كما زوّدت القوات الأوكرانية بـ«عتاد دفاعي»، وأرسلت مرتزقة لقتال الروس هناك، واتهم «يائير لابيد» موسكو بارتكاب «جرائم حرب» في أوكرانيا، فيما اتهمت الخارجية الروسية «إسرائيل» بـ«دعم النازيين الجدد في أوكرانيا».
واليوم.. تنضم «إسرائيل» إلى الخطة الأوروبية للانفكاك عن الغاز الروسي، وتوقع مذكرة تفاهم لإرسال الغاز إلى أوروبا عبر مصر، وقد أعلنت أوروبا عن «امتنانها» لأن «إسرائيل ستزيد من إمدادها بالطاقة».
رغم عدم حصوله على الضوء الأخضر «المنتظر» من أمريكا وروسيا، يصرّ الرئيس التركي على اغتنام المنطقة الآمنة شمال سوريا، وأردوغان يريدها بعمق 30 كم وما خفي أكثر من ذلك.
موعد انطلاق العملية لا يبدو أنه قد حسم نهائياً، أمام ذلك يتخوف 3.7 مليون لاجئ سوري على مصيرهم، ويريد أردوغان إعادة نصفهم إلى «المنطقة الموعودة».
الاضطرابات الاقتصاديّة وارتفاع معدّل التضخّم وتراجع قيمة الليرة التركية، وضعت ضغطاً هائلاً على اللاجئين السوريين في تركيا، حيث منعت أنقرة السوريين من زيارة بلادهم خلال فترة عطلة عيد الأضحى.
اخترق قراصنة إيرانيون بريد لواء احتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وانتحلوا شخصيته وحاولوا تنفيذ هجمات إلكترونية ضد مؤسسات سياسية وأكاديمية وتجارية رفيعة المستوى، بحسب وسائل إعلام روسية.
وقالت قناة "كان" الإسرائيلية، أمس الثلاثاء، إن "وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني، والسفير الأمريكي السابق في إسرائيل، ورئيس معهد أبحاث مركزي، وأكاديمي كبير في قضايا الشرق الأوسط، ونائب رئيس شركة أمنية كبرى وغيرهم، تعرضوا أيضا لهجمات اختراق إلكترونية".
سافر الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الثلاثاء، إلى قطر ضمن جولة يجريها في الشرق الأوسط، بصحبة زوجته، سيليا فلوريس، ومسؤولين فنزويليين آخرين في الرحلة.
وذكرت وكالة الأنباء القطرية، أن وزير الدولة للشؤون الخارجية القطري سلطان بن سعد المريخي وآخرين، كانوا في استقبال مادورو والوفد المرافق له في مطار الدوحة الدولي.
ومن المقرر أن يلتقي مادورو الأربعاء بأمير البلاد تميم بن حمد آل ثاني، أثناء وجوده في قطر.
وتأتي زيارة مادورو بعد أن سافر إلى إيران لعقد اجتماعات نهاية الأسبوع، بما في ذلك مع المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، ثم ذهب مادورو إلى دولة الكويت يوم الاثنين.
أعلن الديوان الملكي السعودي، الثلاثاء، أن الرئيس الأمريكي #جو_بايدن، سيزور السعودية في 15 و 16 تموز المقبل، بدعوة من خادم الحرمين الشريفين.
وقال في بيان: “بدعوة كريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان_بن_عبد_العزيز_آل_سعود، وتعزيزاً للعلاقات الثنائية التاريخية والشراكة الاستراتيجية المتميزة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، والرغبة المشتركة في تطويرها في المجالات كافة، يقوم فخامة الرئيس جوزيف بايدن بزيارة رسمية إلى المملكة العربية السعودية يومي 16 و 17”.
أنباء عن عملية تبادل للأسرى جرت بين الجيش السوري و فصائل “الجيش الوطني” المسلحة المدعومة من تركيا عند معبر أبو الزندين الذي يصل مناطق سيطرة الحكومة بمناطق سيطرة الفصائل المعارضة بمنطقة الباب شرقي حلب
وبحسب معلومات تناقلتها مواقع معارضة، فقد جرى الإفراج عن 5 أسرى من كلا الطرفين، بضمانة روسية – تركية وبإشراف الأمم المتحدة والصليب الأحمر الدولي، دون معرفة تفاصيل إضافية حول هوية المفرج عنهم من كلا الطرفين.
وسبق عملية التبادل دخول رتل عسكري للجيش التركي إلى معبر “أبو الزندين”، يرافقه قائد فصيل “هيئة ثائرون للتحرير” المنضوي تحت راية “الجيش الوطني”، فهيم عيسى.
أخيراً، تمكّن العدو الإسرائيلي من تعطيل مطار دمشق، بعدما اكتفى على مدار أكثر من 7 سنوات، باستهداف محيطه مرّات كثيرة، بذريعة استخدامه «لنقل أسلحة ومعدّات عسكرية إيرانية إلى سوريا ولبنان». في صيف عام 2018، عقب تسوية الجنوب السوري، رعت القيادة السورية اتفاقاً ثلاثياً بين كبار المستشارين العسكريين الإيرانيين، ونظرائهم في القوات الروسية، وقيادة الجيش السوري، قضى بتحييد مطار دمشق عن الاستخدام العسكري، وخروج المستشارين العسكريين الإيرانيين من الأقسام الأساسية فيه، وانتقالهم إلى مطار «T4» العسكري شرق حمص.