التبصير وقراءة الكف والتنبؤات الفلكية حكاية قديمة, لكن ازدهار التنجيم في المدى العربي بصورة خاصة ظاهرة تستحق التأمل, وربما كان الفقر والبطالة والشعور بالهزيمة وراء هذا الازدهار. كيف؟
ويبدو أن إدارة الرئيس الأميركي لن تخيب توقعات جحا, بعد اضطلاعها بدور تمثيل عزرائيل حاصد الأرواح. فمع إعلان الاستراتيجية الجديدة للعراق, والوعد بمزيد من الفتن الأهلية, إلى جانب ما يشاع عن خطط لتلغيم الساحة اللبنانية بالجواسيس والعملاء
نفى الرئيس اللبناني الاسبق أمين الجميل يوم الجمعة أنه قال لصحيفة اسرائيلية ان جنديين اسرائيليين أسرهما حزب الله في يوليو تموز لا يزالان على قيد الحياة وأكد أنه ليس لديه أي معلومات عن وضعهما.
قال السفير الامريكي في العراق زلماي خليل زاد إن بعض القادة العراقيين أخطأوا التقدير عندما ظنوا أن الدعم الامريكي سيستمر دون شروط لكنهم يدركون الان أن صبر الشعب الامريكي ينفد.و بدا أن تصريحات خليل زاد تتفق مع تصريحات وزيرة الخارجية الامريكية
الهدف الأول «حزب الله», الهدف الثاني قوات «اليونيفيل» المعززة, والهدف الثالث اسرائيل. وايمن الظواهري الرجل الثاني في تنظيم «القاعدة» كان واضحاً جداً عندما اعلن ان المشكلة الاولى التي يواجهها لبنان هي القرار 1701 والقرارات المماثلة له التي
بدءا من اليوم الجمعة وعلى مدار سنة كاملة ستكون الجزائر عاصمة للثقافة العربية باحتضانها اكبر تظاهرة ثقافية منذ الاستقلال للعديد من الاحداث والنشاطات الثقافية بمشاركة مختلف الدول العربية.