جديد الثقافة

22-11-2008

أنسي الحاج: جـــــــواب أوديـــــــب

للسكارى بفوز الديموقراطي السيّد أوباما: تحت الولاية الديموقراطية قصفت أميركا هيروشيما وناغازاكي بالقنبلة الذريّة، وهاجمت كوريا، ونظّمت، بواسطة السيناتور ماكارثي، حملة اضطهاد الشيوعيين ومَن اشتُبه مجرّد اشتباه بأنه شيوعي.
22-11-2008

إطلاق أول اسطوانة موسيقى كلاسيكية عربية

بدأ العد العكسي لجني أول ثمار التعاون بين مجموعة عازفين ومؤلفين عرب في مجال الموسيقى الكلاسيكية، وهذا العمل هو (سي دي) تشكل باكورة أعمال «مجموعة عازفي مهرجان دمشق لموسيقى الحجرة».
22-11-2008

نجوم سوريون يزرعون «نجومية» ويحصدون «شركات إنتاج»

عقب النجاح الجماهيري للمسلسلين التركيين »سنوات الضياع« و»نور« قامت المشرفة العامة عليهما الفنانة السورية لورا أبو أسعد بالإعــلان عن انفصــالها عن شركة »سامة للإنتاج الفني«، وهي الشــركة التي انتجت النسخة المدبلجة من المسلسلين السابقـين، وإنشاء شركتها الخاصة »العراب للإنتاج الفني« التي تعرض قناة »أبو ظبي« باكورة أعمالها (المسلسل التركي »دموع الورد«).
21-11-2008

المسلسلات السورية الاجتماعية متهمة بتشويه الواقع

دأبت الدراما السورية في كل عام على تقديم وجبة من يتلقى كتالمسلسلات التي تحاكي تطورات المجتمع السوري بايجابياته وسلبياته.

ووقعت تلك المسلسلات المصنفة اصطلاحا على أنها (اجتماعية) بين تجاذبات آراء الجمهور والنقاد، ففي الوقت الذي اب هذه المسلسلات

20-11-2008

عرض فرنسي في دمشق... دمى جانتي «تنتصر على الحكاية»

في نطاق العروض الفنية التي تشهدها «دمشق عاصمة الثقافة العربية لهذا العام» قدم مخرج الدمى الفرنسي فيليب جانتي وزوجته مصممة الرقص ماري اندروود، ثلاثة عروض لدار الأوبرا السورية بعنوان قديم جديد هو «أواخر الأرض» بالتعاون مع المركز الثقافي الفرنسي.
20-11-2008

سـلطان الصـورة.. وشـعبية الحـرف المكتـوب

في تسعينيات القرن الماضي وقف السيناريست الراحل صالح مرسي، صاحب مسلسل ورواية »رأفت الهجان« في قاعة المحاضرات في مكتبة الأسد في دمشق على هامش معرض لكتابها ليخاطب الجمهور الذي غصت به الصالة: »يحزنني بأن معظم من ناقشني
20-11-2008

حنا مينة: ويا وطناً بالحب نكسو أديمه!..

ناظم حكمت أوصى ابنه محمد: «كن في دنياك كأنك في بيت أبيك، لا كمستأجر عابر للبيت».

هذه الكلمات قد لا تكون، تحديداً، هي نفس كلمات ناظم، إلا أن المعنى هو ذاته، فالشعر حين يصير نثراً، تُلوى رقبته، وإني لمذنب،

19-11-2008

لاوند هاجو.. قَرَّبَ الرقص إلى الجمهور السوري

»يموت الزمّار وصوابعه بتلعب«، ويموت الراقص وتظل رجلاه تحومان على الحافة. والراقص في حالة لاوند هاجو احترق حتى آخره وظلت رجلاه تعاندان. القريبون من موته قالوا إن جسده، الذي رُبط إلى سريره بعد قتله، احترق، إلا رجلاه..
18-11-2008

ليبيا تنافس الخليج... في سوق الدراما السورية

أكثر تساهلاً من المنتج الخليجي في فرض أجندة خاصة وتصورات معينة... لكن المستثمر الليبي الذي قرر أخيراً تكريس حضوره على ساسة المسلسلات، ما زال نائياً عن المعادلات الإعلامية في الشرق. وها هو يطلقُ «عمر المختار»، وينافس mbc و«باب الحارة»