جديد الثقافة

13-10-2008

12 شاعرة عربية في دار الفنون بدمشق

«شاعرات عربيات في دمشق» عنوان لافت، وان لم يكن المهرجان الذي نظمه ملتقى «48 ساعة شعر» في العاصمة السورية، يسعى الى احياء مقولة «الشعر الأنثوي» بحسب ما عبّر المشرفون عليه. هذا المهرجان الذي اقتصر دورته الأولى
13-10-2008

ملتقى «48 ساعة شعر»... «حباً بالمذكر واختيالاً بالأنثى»...

أمسيتان شعريتان في ليلتين، أحيتهما اثنتا عشرة شاعرة قدمن إلى دمشق من بلدان عربية مختلفة ليعلنّ انطلاقة تظاهرة ثقافية شاء منظموها أن يسموها ملتقى «48 ساعة شعر» على أمل أن يتحول تقليداً سنوياً بعيداً من الطابع الرسمي، الدعائي،
13-10-2008

أمل عرفة : خطوات باتجاه الأجمل

للشعر حالة قدسية شديدة الرهافة والحسّ، ومذهلة في قدرة اختزال الحياة وأشكالها وتحويلها إلى رنات وإيقاعات موسيقية متباينة ومختلفة، عبر صياغة اللغة للكلمات والصور. تكاد تبدو الحالة سحرية، عندما تنقلنا من الأرض إلى أرض أخرى،
13-10-2008

«ضفاف» الشعر السوري

يبثّ التلفزيون السوري قريباً برنامجاً ثقافياً بعنوان «ضفاف». وهو انطولوجيا مرئية لديوان الشعر السوري، ستقدم في شكل جديد ومبتكر باعتماد التكثيف والإيجاز والإيحاء،

11-10-2008

د. أحمد معيطة في «المقدّس والمدنّس»

تعتبر ثنائية "المقدس والمدنس" من الثنائيات الأكثر تأثيراً على المنظومات القيمية الخاصة بكل مجتمع، وهذه المرة جعل الدكتور أحمد معيطة من هذه الثنائية عنواناً لكتابه الجديد «المقدس والمدنس: بين الشعر والخلافة» والذي
11-10-2008

فنانون مثّلوا بالجملة.. ولكن ماذا عن الملل التلفزيوني وقد وقع؟

يوماً ما، سيكون واحداً من أكثر المطالب الجماهيرية الملحة، وجود لجنة لمكافحة الملل التلفزيوني، بعد أن شهدنا هذا العام مشاركات فنية »بالجملة«، أي أن نجماً واحداً حضر أحياناً في أكثر من أربعة مسلسلات، لا بل أحياناً ثمانية، كما هي الحال مع الفنانة لورا
11-10-2008

أنسي الحاج: الـــــذي بـــــه سُـــــرِرْت

■ تعجيز التقليد

المُقْدِم على حريّة أدبيّة (أو فنيّة إلخ...) جديدة، حبّذا لو يُعجز عملُهُ المقلّدين. هذه لهجة غريبة عن حديث الحريّة، وعن حديث التجديد عموماً، لكن الأمنية هي أن ينضح الأثر الجديد بوصيّة تعلوه وتقول: «على الداخل هنا أن ينسى كلّ أملٍ بالتقليد».

11-10-2008

حاتم علي يخرج “هالة والملك” سينمائياً

يستعد المخرج حاتم علي في دمشق لتصوير المشاهد الاولى من فيلمه السينمائي “هالة والملك”، المستوحى من مسرحية المطربة الكبيرة فيروز “هالة والملك” التي قدمت لأول مرة في دمشق عام 1967 وقام ببطولتها آنذاك فيروز، نصري شمس الدين،