يراهن المخرج رامي حنا على المسلسل السوري الدرامي الاجتماعي «زهرة النرجس»، وهو عمل رمضاني من بطولة كاريس بشار وسامر المصري، وقصي خولي، وسلوم حداد، وخالد تاجا.
تبدو تجربة الفنانة الراحلة مها الصالح (1943) مقسومة إلى شطرين؛ الأول بدأ منذ جاءت وهي في السابعة عشرة من عمرها للدراسة في دمشق، فانضمت إلى فرقة الفنون الشعبية، التي سرعان ما غادرتها إلى العمل
مع انتشار الدراما التركية المدبلجة إلى العربية، تحديداً باللهجة السورية، وحصدها متابعة جماهيرية سورية كبيرة، فرض السؤال نفسه: هل تشكل هذه الدراما الوافدة إلينا، تهديداً للدراما العربية، لاسيما المصرية والسورية منها؟
بعد جلسات الاستماع التي نظّمتها «اللجنة الدائمة للإعلام العربي» في جامعة الدول العربية الشهر الماضي، وهدفت إلى معرفة تحفّظات ووجهات نظر ممثلي الفضائيات العربية العامة والخاصة من «وثيقة تنظيم البث الفضائي»
استلهم الفنان العراقي نصير شمة مقطوعاته الموسيقية بمناسبة يوم اللاجىء العالمي من الحضارة القديمة وهموم الوطن فعزف على أوتار عوده المعشوق معاناة شعبه والامه في حفله الخيري لصالح اللاجئين العراقيين.
كل مشهد يبدو خلفه فكرة بسيطة تحولت لتصيغها هالا محمد في شكل مختلف, فعلى الرغم من أنه اتخذ الصيغة البرامجية إلا أنه يأخذ شكل القصيدة التي تكتبها المخرجة و الرواية السينمائية معاً,
نجوم الدراما السورية، وحكايات المسلسلات باتت جزءاً مهماً من يوميات العرب من المحيط إلى الخليج، وفيما تحتل صور الممثلين السوريين أغلفة المجلات، ذهب التعلّق ببعض المسلسلات إلى حد استغلال صور أبطالها للترويج
تَشهد بيوت دمشق القديمة، تصوير أحداث المسلسل السوري ـ الجزائري المشترك «عندما تتمرد الأخلاق» بإدارة المخرج السوري الشاب فراس دهني الذي يقود نخبة من نجوم التمثيل في سوريا والجزائر، بالإضافة إلى فنيين
أعاد خبر وفاة الفنانة السورية مها الصالح، فجر أمس الأول السبت، إلى واجهة ذاكرة جمهور التلفزيون ذكرى أدوارها، بعد أن ابتعدت الصالح في السنوات الأخيرة عنه، مفضّلة الاتجاه إلى المسرح الذي كانت تجده
بينما كان خالد يوسف يتسلّم ــــ نيابة عن يوسف شاهين ــــ مساء السبت المنصرم، جائزة أفضل مخرج لعام 2007 عن «هي فوضى» في احتفال أوسكار ART الخامس، تعرّض المخرج الكبير لأزمة صحية حادة، استدعت نقله