جديد الثقافة

08-09-2007

عادل محمود : حسيب كيالي وسخرية لا تكفّ عن معاقبة العالم

الكتابة هي ثرثرة حكواتي على الورق. رغبة شفوية في القول والبوح وملء رئة الهواء بما يشكل الحيّز المرئي من العالم.
ليس هناك كتَّاب «غير موهوبين» لأن الكتابة موهبة كشم مضاعف بأنف مخصص لتمييز العطور, كما في كتاب زوسكيد «عطر الوردة».
08-09-2007

إسقاط مفاهيم الحداثة وتمجيد الفكر السلفي

حاول الاميركيون تدمير الذاكرة الثقافية للعراقيين بدءا من المتاحف والمكتبات وصولا الى المخطوطات ومنعوا كليا عودة الدراسة في الاقسام العلمية في كلية العلوم التقنية.
06-09-2007

ملتقى تياترو الموسيقي: من فضلكم ارفعوا الكراسي

أرجوكم ارفعوا الكراسي»! يأتي الصوت من المكبرات بعد أن ضاق المكان بالجالسين. أتى كأنه حلّ ارتجالي، لكنه صار شرطاً على الجميع التقيّد به. إنه يوم الخميس، ومنذ أسبوعين لم يعد كغيره من الأيام. صار يوماً بديلاً، منذ
06-09-2007

الرقابة الظلامية على الإبداع

لا شكّ في أن الرقابة الدينية على النتاج الثقافي الإبداعي أخطر من رقابة رجل الأمن، لأنها مستمدّة من غيبيات لا تزال فاعلة ومؤثّرة بقوّة في المجتمع العربي. وإذا بدا رجل الأمن موظّفاً «مدنياً» لدى إدارة سياسية بوليسية حاكمة في الدول العربية،
06-09-2007

الموسم الأدبي في باريس ومراهنات الجوائز والسرقات

كما هي العادة عند بداية كل موسم أدبي فرنسي، عمّت الصحافة الثقافية موجة من التذمر والشكوى لكثرة الإصدارات التي بلغ عددها هذا العام 727 رواية، بما فيها تلك المترجمة عن اللغات الأجنبية (مقابل 683 الموسم الماضي). والملاحظ هذه السنة
06-09-2007

الإعلام الأميركي في قبضة «المكارثيّة الجديدة»!

منذ فضيحة «واتر غيت» التي أطاحت الرئيس نيكسون بعدما كشفتها «واشنطن بوست»، تحوّلت وسائل الإعلام الأميركية إلى نموذج يُفترض أن يُحتذى عالمياً، من ناحية استقلالية الرأي وحرية التعبير التي أُدرجت حقّاً مطلقاً في التعديل الأول للدستور الأميركي،
06-09-2007

سوزان نجم الدين تقدم حلولاً لأزمة الدراما السورية

وقد بدأت نجم الدين الحديث عن ما اسمته «الوجع الأكبر» والمتمثل في غياب سياسة انتاجية واضحة فبغياب الاشراف على آلية الانتاج الدرامي غاب برأيها التنسيق بين شركات الانتاج وضاع القرار التلفزيوني وأخذ التناقض فيما بينها يأخذ اشكالات
05-09-2007

حول شذوذ الفلاسفة ومساوئ الفلسفة

الجمل:   الفلسفة يعرفها البعض بأنها محبة الحكمة، ويعرفها طرف آخر بأنها حركة الذهن التجريدية، وأيضاً سعى طرف آخر إلى تعريفها باعتبارها دراسة أعم القوانين التي تحكم حركة الطبيعة والمجتمع في تطورهما الدائمين..