سوري

17-03-2009

العمل بقسائم المازوت لنهاية نيسان

أكدت الشركة العامة لتخزين وتوزيع المواد البترولية «محروقات» أن العمل بقسائم المازوت التي تسمح للأسر السورية ومن في حكمها بشراء ألف ليتر من المازوت المدعوم ينتهي بشكل كامل ونهائي في 30/4/2009.
16-03-2009

لا تقل دمشق

الجمل- أيهم ديب:  من روسيا مع الحب, كازابلانكا,روما مدينة مفتوحة, تاجر البندقية, نيورك نيورك, الهولندي الطائر,...
كثيرة الأعمال الفنية التي ألصقت بعنوانيها هوية أمكنة و شعوب. و مسرحية دمشق التي قدمها للجمهور السوري كاتبها الاسكوتلندي ديفيد غريغ ليست استثناء.
16-03-2009

(وثائق سورية): وثيقة الانفصال السورية-المصرية

    البيان الذي أصدره النواب السوريين السابقين وقيادات الأحزاب وبعض الفعاليات الاقتصادية يطلبون فيه انتخابات عاجلة والحد من التشريعات في انتظار قيام المجلس النيابي.وهو البيان الذي دعي من قبل الإعلام المصري بوثيقة الانفصال، وفي ما يلي نصه :
16-03-2009

الجو غائم جزئي مع هطل زخات مطر

يستمر الجو غائماً جزئياً مع هطل زخات من المطر في مناطق متفرقة كما تبقى درجات الحرارة أدنى من معدلاتها. الرياح غربية معتدلة مع هبات نشطة.
16-03-2009

مجلس الشعب يقر قانون تعديل الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب

أقر مجلس الشعب في جلسته التي عقدت مساء أمس برئاسة الدكتور محمود الأبرش رئيس المجلس مشروع القانون المتعلق بالتصديق على تعديل الفقرة 3 من المادة الأولى من الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب الذي وافق عليه كل من مجلس وزراء العدل العرب بقراره بتاريخ 29/11/2006 ومجلس وزراء الداخلية العرب بقراره بتاريخ 31/1/2008.
16-03-2009

رئاسة الوزراء تصدر تعميم أسس الاختبار الوطني للغات الأجنبية

وجهت رئاسة مجلس الوزراء كتاباً إلى الوزارات أرفقت فيه كتاب السيد وزير التعليم العالي حول الأسس العامة التي تم اعتمادها .

فيما يتعلق بالاختبار الوطني للغات الأجنبية الواردة ضمن فقرة الوثائق المطلوبة من التعليمات الخاصة بإجراءات وأصول التعيين في الجهات العامة بموجب «مسابقة ـ اختبار» والتي صدرت عن السيد رئيس مجلس الوزراء. ‏

15-03-2009

مهزلة تحكيمية في مباراة الفتوة وأمية

الجمل ـ خليل اقطيني: لأنني كنت شاهد عيان في مباراة الفتوة وأمية، التي جرت الجمعة 13/3/2009 في دير الزور، وتابعتها من بدايتها وحتى نهايتها لحظة بلحظة، معلقاً عليها عبر إذاعة دمشق. فإن الواجب يقتضي أن أقول كلمة حق لله وللتاريخ،