في تونس: قلقهن وتيقظهن... وأسفهن
... الصرخة نسائية. الجرأة لافتة كالعادة. النبرة غاضبة. أما المضمون، فمختلف هذا العام... حلّ اليوم العالمي للمرأة على التونسيات امس بنكهة عنوانها القلق والتيقظ في آن معاً.
... الصرخة نسائية. الجرأة لافتة كالعادة. النبرة غاضبة. أما المضمون، فمختلف هذا العام... حلّ اليوم العالمي للمرأة على التونسيات امس بنكهة عنوانها القلق والتيقظ في آن معاً.
يرجع تعبير «الثقوب السود» Black Holes إلى عام 1969، حين صاغه العالِم الأميركي جون هويلر. وحينها، كان للضوء نظريتان. فصّل إسحاق نيوتن نظرية تقول بأن الضوء يتألّف من جسيمات،
لا يمكن النظر دائماً إلى أدوار البطولة في الدراما العربية، سينما أو تلفزيون، بوصفها المساحة الأمثل دائماً، لإظهار القدرات التمثيلية، والمحك الحقيقي لاختـبار أدوات الممثل. صحيح أن من بين الأدوار الأولى من يحمل أصحابها مهما كانت إمكانياتهم التمثيلية،
اشتبكت الجهات المختصة في محافظة حماة مع مجموعات
إرهابية مسلحة في المزارع المحيطة ببلدة طيبة الإمام ما أسفر عن مقتل عدد من عناصرها وإلقاء القبض على آخرين وصادرت أسلحتهم التي كان بعضها إسرائيلي الصنع.
وشملت الأسلحة المضبوطة 17 قنبلة وقذائف آر بي جي و
تتواصل اعتداءات سلفيّي تونس، أو بعضهم. آخر حادثة يرجَّح أن تكون تبعاتها شاملة من حيث معاداة التونسيين عموماً للسلفيين، بعدما أنزل هؤلاء العلم التونسي، واستبدلوه بـ«علم الخلافة»
في العام 1953، قام الياس كانيتي، برفقة أصدقاء انكليز كانوا يصورون فيلماً في المغرب، بزيارة مدينة مراكش. رحلة، جاءت بمثابة «إلهام» لهذا الرجل، الذي سرعان ما حملته أعاصير الألوان المتفردة التي شاهدها في تلك المدينة، كما تنشق روائحها وسمع أصواتها، التي كانت تختلف عن كلّ ما خبره في لندن حيث كان يعيش.
الرجم حتى الموت هو مصير من يطوّل شعره في العراق! بعدما كان المتشددون يحلقون شعر الشبان على مرأى من قوّات الشرطة، بلغ التشدد أخيراً مستوى فضائحياً، إذ أعلن ناشطون ومنظمات محليّة مقتل 85 شاباً عراقياً ممن يتبعون موضة «الإيمو» بعدما رجمهم متشددون منذ أيام.