ميناء شانغهاي أكبر ميناء في العالم
حقّق ميناء شانغهاي الصيني رقماً قياسياً في تداول الحاويات خلال العام الماضي، حيث تخطى عدد الحاويات التي تم تداولها 47 مليون حاوية.
حقّق ميناء شانغهاي الصيني رقماً قياسياً في تداول الحاويات خلال العام الماضي، حيث تخطى عدد الحاويات التي تم تداولها 47 مليون حاوية.
خالد معماري:
يعاني السوريون في السنوات الأخيرة، من رداءة البضائع المستوردة المعروضة في الأسواق، بما فيها من منتجات كهربائية، وبطاريات، وألواح طاقة شمسية، وقطع تبديل، وخردوات، وأدوات صحية، وألعاب الأطفال، وملحقات أجهزة خلوية.. والأمر وصل إلى درجة، بات فيها المستهلك، يدرك تمامًا، أن العمر الافتراضي لأي منتج يقوم بشرائه، لن يتجاوز الأسبوع الأول من تاريخ الاستخدام، وإن حصل، وبقي المنتج على قيد الحياة، متجاوزًا تلك المدة، فهو حظ من السماء، يوجب مضاعفة الحمد والشكر لله.
تواصلت أمس منافسات الأولمبياد الشتوي المقام في الصين قبلة الرياضيين هذه الأيام، فتم التنافس على ست ميداليات ذهبت اثنتان لألمانيا تصدرت من خلالهما سباق الميداليات الذهبية، مقابل ميدالية للنرويج وهي الرابعة لها مرتقية للوصافة.
ودخلت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة وسلوفاكيا على خط المتوجين بالذهب
الذين أضحوا تسع عشرة دولة.
أنشأت الصين إجمالي 1.43 مليون محطة قاعدية لشبكات الجيل الخامس حتى نهاية عام 2021 وسط جهود البلاد لتعزيز تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، حسبما ذكرت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات.
وقالت الوزارة إن الرقم يمثل أكثر من 60 بالمئة من الإجمالي العالمي، مع وجود 10.1 محطة قاعدية لشبكات الجيل الخامس تخدم كل 10000 شخص في الصين، أي ما يقرب من الضعف منذ نهاية عام 2020.
سيؤرَّخ 4 شباط 2022 على أنه يوم مفصلي في تاريخ العلاقات الدولية، مع توقيع الرئيس الصيني، شي جي بينغ، ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين، وثيقة مشتركة بين بلدَيهما بعنوان "الإعلان المشترك بخصوص دخول العلاقات الدولية عهداً جديداً والتنمية المستدامة". الوثيقة التي تضمّنت العديد من البنود، نصّت على أن "العالم يمرّ الآن بتغييرات واسعة النطاق، فيما تدخُل البشرية عهداً جديداً للتنمية السريعة والتغيّرات واسعة النطاق"، بما يشمل تعدُّدية الأقطاب، والعولمة الاقتصادية، وبناء المجتمع المعلوماتي، والتنوّع الثقافي، وتَغيُّر منظومة الحوكمة العالمية والنظام العالمي.
سليم زاروبي:
الشمس الاصطناعية
خطت الصين مؤخرًا خطوةً مهمةً في اتجاه استغلال عملية الاندماج النووي، من أجل استخلاص الطاقة النووية الرخيصة والآمنة ؛ وذلك لمنفعة الجنس البشري. حيث أعلنت في الأسبوع الأول من عام 2022م أنها حطَّمَتْ الرقم القياسي في الحفاظ على مادةٍ ذات حرارة بلغت الـسبعين مليون درجة مئوية لمدة 1056 ثانية (حوالي 17 دقيقة ونصف)، وذلك بواسطة حقل مغناطيسي قوي جدًا في داخل ما يُعرَف بجهاز التوكاماك (Tokamak)، ضمن مشروع “الشمس الاصطناعية”، والذي تبلغ تكلفته حوالي التريليون دولار.
تشهد أوروبا قفزاتٍ قياسية لأسعار الغاز الطبيعي بالتزامن مع التوترات الجيوسياسية التي تشهدها القارة الأوروبية نتيجة الأزمة الحالية بين روسيا من جهة والولايات المتحدة الأميركية والناتو من جهةٍ أخرى على خلفية الأزمة الأوكرانية.
لذلك، تُشكّل أزمة الغاز في أوروبا أحد أهم أبعاد الأزمة الأوكرانية، وقد هدد الرئيس البيلاروسي، ألكسندر لوكاشينكو، سابقاً بوقف ترانزيت الغاز الروسي عبر بيلاروسا إلى أوروبا، بينما تهدد الولايات المتحدة، في الآونة الأخيرة وعدد من الدول الأوروبية بفرض عقوباتٍ مالية صارمة على روسيا. هل تستطيع القارة العجوز تحمّل العقوبات التي تلوّح بها واشنطن ضد موسكو؟
أعلنت السفارة الصينية بالمملكة العربية السعودية، عن ترحيبها بولي العهد السعودي محمد بن سلمان، في الصين لحضوره حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين 2022.
وكتبت السفارة عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي: نرحب ترحيباً حاراً بصاحب السمو الملكي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في الصين لحضور حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين 2022".
سامي كليب:
لو صدر كتاب السفير الفرنسي السابق ميشال ريمبو قبل عامين لكان تعرَّض، على الارجح، لهجمة شرسة من الراغبين باسقاط الرئيس السوري بشار الأسد، لكن صدوره الآن في مناخ القلق من ارتداد الإرهاب إلى أوروبا، وفي ظل بداية الانعطافة الأطلسية صوب التعاون مع الأسد، قد يسمح للقاريء الفرنسي بأن يعرف حقيقة ما حصل في سورية وفق نظرة دبلوماسي عريق يشرِّح الاهداف الأميركية والإسرائيلية والخليجية والتركية، ولكن أيضا الاسباب النفطية الكامنة وراء الرغبة في تدمير سورية .
كتب فيكتور سوكيركو، في “نيزافيسيمايا غازيتا”، حول موقف الصين من أزمات موسكو مع الغرب، ومخاطر جر روسيا إلى حرب.
وجاء في المقال: قال مسؤول كبير في البنتاغون إن دفاعات تايوان بحاجة إلى تعزيز. وبعد ذلك، أجرت مجموعتان من حاملات الطائرات الأمريكية والسفن اليابانية تدريبات مشتركة، استعرضت من خلالها استعدادها لمساعدة الجزيرة في حال غزوها من قبل جمهورية الصين الشعبية.