المعلم: الحل سوري داخلي وطهران ثابتة في دعمنا
جدّد وزير الخارجية وليد المعلم تأكيده على أن لا حل للأزمة السورية إلا بالحوار السوري الداخلي، موضحاّ أن طهران ثابتة على دعمها لدمشق قبل وبعد الاتفاق النووي.
جدّد وزير الخارجية وليد المعلم تأكيده على أن لا حل للأزمة السورية إلا بالحوار السوري الداخلي، موضحاّ أن طهران ثابتة على دعمها لدمشق قبل وبعد الاتفاق النووي.
يقترب اليمن من مرحلة دقيقة إثر الغزو السعودي ــ الإماراتي لعدن جنوباً، وتشير المعطيات إلى أن الاتصالات السياسية الجارية لا تلامس جوهر المسألة، لأن الفريقين يستعدان لجولة من المعارك القاسية خلال المرحلة المقبلة.
أكدت دمشق أمس أهمية إيجاد تحالف إقليمي دولي لمحاربة الإرهاب مشددة على أن «التنظيمات الإرهابية لا تعترف بالهويات الوطنية للدول، في حين أعلنت لندن عدم رغبتها بسقوط النظام في سورية، في وقت لم تستبعد طهران البدء بـ«حوار» حول ملفات المنطقة بعد الاتفاق النووي مع القوى الكبرى.
بعدما أصبح الإرهاب الذي يضرب المنطقة خطراً لا يعرف الحدود، ويمتد كبقعة الزيت بسرعة مرعبة في المنطقة، بات من المحتّم السير بخط موازٍ مع المتغيرات السياسية والدولية في العالم، لبحث آلية جديّة للتعامل مع هذا المشروع بإستراتيجية مدروسة وواضحة.
في هذا السياق تستعد دمشق لإطلاق تظاهرة إعلامية دولية، بعنوان «المؤتمر الإعلامي الدولي لمواجهة الإرهاب التكفيري»، وذلك يومي الجمعة والسبت المقبلين.
ليس من الصعوبة إثبات الرابط القوي بين حركة احرار الشام وتنظيم القاعدة العالمي، على المستوى الفكري أو العملاني، وان حاول قادتها إخفاء هذا الأمر في التصريحات العلنية، والإطلالات الإعلامية.
باصراره وتميزه المهني والعلمي حصل الطبيب السوري المغترب اسماعيل الخطيب على المقص الذهبي من جامعة /هارفارد/ الأمريكية ليكون أول طبيب يحصل على/ زمالة هارفارد/ في جراحة القلب والرئة.
//افتخر بهويتي وانتمائي لوطن العلم والحضارة وأهدي هذا الانجاز إلى كل السوريين// بهذا استهل الخطيب سياحة ومجتمع مضيفا //ان وصول شخص بسيط من اسرة كادحة مثلي إلى قمة علمية تعني ان الإنسان السوري حضاري وذكي ومعطاء وفي الفرصة والدعم المناسبين ينتج ويبدع ويتميز//.
كشفت التسريبات الأخيرة لويكيليكس النقاب عن التدخلات الممعنة واللامنتهية للمملكة المملوكة لآل سعود في كل كبيرة وصغيرة بشؤون دول المنطقة. بل يمكن القول إن تلك التدخلات قد تخطت الحدود بمراحل كبيرة لتمدد وتشمل الصحافة الإقليمية والعالمية على حد سواء.
كل طرق التكفيريين تؤدي إلى «أرض الشام المقدسة»، بحسب وصف من جاء مهاجراً إلى ارض «الجهاد».
وتنطلق العملية بتعبئة فكرية دينية في بلد «الجهادي» الأصلي، قبل السفر جواً أو براً وصولا إلى الحدود، فالتواصل مع مجموعات محددة تدخله إلى داخل الأراضي السورية أو العراقية، لتبدأ بعدها رحلته القتالية وصولا حتى الموت أو الهرب.
نشرت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية تقريراً ذكرت فيه أن تنظيم "داعش" بدأ باستخدام أسلوب جديد لتفجير مواقع أعدائه عن بعد، ألا وهو عن طريق "الدجاج الانتحاري".