اشتدت الضغوط على رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت، بعدما نشرت صحيفة »هآرتس« أمس فاتورتين تؤيدان شكوك الشرطة بأنه استرد مصاريف رحلات خارجية مرتين، في قضية قد تنتهي به خلف القضبان إذا
قال الرئيس بشار الأسد إن بلاده ما زالت ثابتة على موقفها بشأن المقاومة واستقلال العراق والانسحاب الأميركي. وأعلن أنه مستعد لإنشاء علاقات "عادية" مع إسرائيل. وانتقد الإدارة الأميركية ووصفها بأنها غير مؤهلة لرعاية العملية السلمية
سارعت إسرائيل والعراق والولايات المتحدة إلى نفي ما جاء في تقرير إعلامي إسرائيلي تحدث عن قيام سلاح الجو الإسرائيلي بالتحليق في الأجواء العراقية في طلعات تدريبية على مهاجمة أهداف هامة في العمق الإيراني، مستخدما قواعد جوية تسيطر
أفادت تقارير إعلامية عبرية بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي، إيهود أولمرت، معني باستدراج تدخل أميركي في المفاوضات بين تل أبيب ودمشق، بغية إقناع الرئيس السوري بشار الأسد، بالموافقة على الانتقال إلى مفاوضات مباشرة.