الجمل: نجحت الضغوط الإسرائيلية والإملاءات الأمريكية الوحيدة الاتجاه في دفع حلفاء أمريكا إلى تكوين معسكر "المعتدلين العرب"، وتبني الأجندة "شبه الليكودية" في السياسة الخارجية العربية، وقد وقع في شباك "المعتدلين العرب" كل من ملك الأردن والرئيس المصري
بعد أسابيع من الترقب، ارسلت الولايات المتحدة امس، بالإضافة الى رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس، دعوات الى مجموعة من الدول العربية الرئيسية بما في ذلك سوريا والسعودية، للمشاركة في مؤتمر انابوليس المقرر
«بشكل سلس» جرت الانتخابات التشريعية الأردنية، أمس، وسط إقبال على الاقتراع فاق توقعات السلطات بنسبة إجمالية بلغت 55 في المئة. وفي انتظار الإعلان عن النتائج الرسمية، اليوم، اتهمت المعارضة الإسلامية السلطات بالتغاضي
اتفق الرئيس بشار الأسد والملك الأردني عبدالله الثاني على تزويد الأردن بالقمح السوري وتنفيذ اتفاقات موقعة بين البلدين تتعلق بحصص كل منهما في مياه نهر اليرموك، وذلك في اختتام الزيارة التي قام بها عبدالله الثاني إلى دمشق مساء أول من أمس.
أبواب أنابوليس لا تزال مغلقة، وبات المؤتمر ورطة أميركية ــــ فلسطينية لا مفر من السقوط فيها، ولا سيما أن مساحة الوقت لا تنفك تضيق، والحائط المسدود يتربص بالمفاوضات الثنائية الفلسطينية ــــــ الإسرائيلية عند مفترق «البيان الثنائي»
لا يكفّ المسؤولون الفرنسيون عن الحديث عن رغبتهم في إجراء «انتخابات رئاسية في لبنان من دون تدخل خارجي». ولدى السؤال عن معنى سفرات وزير الخارجية برنار كوشنير والأمين العام لقصر الإليزيه كلود غيان إلى المنطقة، وتعريف المبادرة الفرنسية،
منعت السلطات المختصة عدداً من الناشطين في مجال حقوق الإنسان من السفر للمشاركة في اجتماعات في عدد من الدول المجاورة، ومن بينهم رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان عمار قربي.